إذا اعتبرنا وفق الموضوع السابق أن شهرزاد هي التي صنعت وعي شهريار، صنعت وعيه بالأشياء وقبل ذلك وعيه بالمرأة، فهل هي التي صنعت الفضاء العلائقي لشهريار؟
تُصبح الحتمية في بعض الأمور مفسدة لروح الفكرة مثلما هي في هذا المقام، وتعظم الفكرة الفلسفية كلما تفرعت احتمالاتها وتعددت معالجاتها القرائية...