با طيف " كاركتاكوس"1 ، ليت الأرواح أحبّت القضيّة
الّتي ناضلت من أجلها في دنياها،
إنّ رؤيتك النّسر تضايقه الحمامة ،
قد يهوّن عليك ذكرى قيود روما المؤلمة.
هؤلاء الأطفال، يطالبونك بأبيهم،
لطيب سمعتك لدى المعجبين بك في جبال الغال
ثمّة شعلة في داخلهم تمقت الموت،
و تمجّد شباب " فانس" 2 المتشرّد...