ما دُمتَ ترى الله باسماً في وردةٍ ،
أو وجه طفلٍ تعافى لكنه مرهقٌ من أثرِ الكيماوي ..
فلابد أنْ ترى عُبوسَه تعالى
في ألَمِ المفاصل ..
وأنت تتابع مُومساً ..
قضت صُبحَها دون زبونٍ يوحد اللهَ أو آخر لا يراه ،
واستبْقَتْ على الضحى عتابا ،
قاربَتْ الستين بغير فرحٍ واحدٍ أعرجَ أو حتى كسيح ،،
واستقر...