كثرت المقالات التي تناولت قصتي علي السباعي الصادرتين عام 2014 عن دار ميزوبوتاميا في بغداد، واللتين حملتا عنوان (بنات الخائبات) كما كثر القيل والقال في محتواهما وبنائهما ولغتهما، لكن كل ذلك ليس مما جعلني أؤخر قراءتي لهما، وبالتالي كتابتي عنهما. بل إن خوضهما في المسكوت عنه وتناول القاص لمحظورات...