ترتد أكثر الألفاظ الدارجة إلى أصول عربية بحتة، لكن اعتراها مع كثرة التداول أنماط من النحت والتغيير، والحذف والإسقاط، اقتضاها مبدأ التخفيف، الذي هو آلية تخدم الغرض التواصلي للغة، فالأكثر استعمالا هو الذي يكون عرضة لضروب من التخفيف في البنية والصوت والدلالة والتركيب.
وإذا كانت الدارجة تنتسب إلى...