يوميا أغيّرُ خطوطَ النار، وأبرّدُ ما يأتيني من شرركِ ، في مغطسي،
ثم ألفُّهُ على أضلاعي
كي أمنعَ إدماني على الحكمة .
الحكمةُ حولتني الى رجل طائش،
أريد أن أرجعَ ولدا
وأعبرَ سياجَ الوردِ الى نافذتكِ،
أريد أن أمدَّ يدي الى ظلام قطعة الكريستال، وأهدي أثرَها الى مشائيين صعقهم ما فاتهم
لن يتكررَ...