تركَ الضحكةَ في البيتِ
معلَّقةً
في المِشْجَبِ
ومشى
بعدَ أنْ صَفَقَ البابَ
إلى الحَقْلِ
ليَجْنِيَ واحدةً أخرى
تُشبهُ
ضحْكةَ طفلٍ
فإذا الّدَمُ يجري
في الشَّارعِ
في القَدمينِ
إلى الخِصْرِ
فولَّى
قبلَ أنْ يغْرَقَ
كالبرقِ
إلى البيتِ
لِيَكشِفَ
أنَّ الضَّحكةَ في المشجبِ
جُثَّةْ
عبد الكريم الطبال
معلَّقةً
في المِشْجَبِ
ومشى
بعدَ أنْ صَفَقَ البابَ
إلى الحَقْلِ
ليَجْنِيَ واحدةً أخرى
تُشبهُ
ضحْكةَ طفلٍ
فإذا الّدَمُ يجري
في الشَّارعِ
في القَدمينِ
إلى الخِصْرِ
فولَّى
قبلَ أنْ يغْرَقَ
كالبرقِ
إلى البيتِ
لِيَكشِفَ
أنَّ الضَّحكةَ في المشجبِ
جُثَّةْ
عبد الكريم الطبال