1
جَاءت الأَسرَار الكَامِلة هذا الصَّبَاح
و الشَّمس مُعلَّقة على كَتِفي
كَأَنَّها فخ لحَرارة الرُّوح!
*
2
أي إستنتاج عن الحياة و المَوت
سيُتمّ هُناك داخل أخَادِيد الغَرْغَرَة
كإنتقال الظل بَيْنَ الباب
وتأرجح مَفصِل الرُّوح مع الحَجَر
خُطُورَة الحَياة أن تنزعي خَطوة من حَقلِ القَمح ،
وتقفي بكَامِل الأَغِرّاء أمَام حَدّ الشَفرَة والدَّم
ومِعصَم يَفوح برائحة المأساة يلوِّح في وداع
آلم الأصابع المُتَوَهِّجَة وهي تثقب الهواء
في المَشهَدِ الأخير في مسرح الخَلاَص
*
3
من السَّهل جداً
تبين أثر نشوة النَّفس وهى تسعى جاهدة
للخروجِ من بحرِ البؤس الفائض
*
4
وعند الإنتهاء،
و توقُّف مَقالِب الشُّعُور واللاجدوى
وأنا أعلم “أنا موجودة”،
أقول: لقد حان الوَقت لتَحْضِيرِ ضَرَبات القَلب لتزدَهَر
~*~
ل – شاعرة من جنوب السودان
جَاءت الأَسرَار الكَامِلة هذا الصَّبَاح
و الشَّمس مُعلَّقة على كَتِفي
كَأَنَّها فخ لحَرارة الرُّوح!
*
2
أي إستنتاج عن الحياة و المَوت
سيُتمّ هُناك داخل أخَادِيد الغَرْغَرَة
كإنتقال الظل بَيْنَ الباب
وتأرجح مَفصِل الرُّوح مع الحَجَر
خُطُورَة الحَياة أن تنزعي خَطوة من حَقلِ القَمح ،
وتقفي بكَامِل الأَغِرّاء أمَام حَدّ الشَفرَة والدَّم
ومِعصَم يَفوح برائحة المأساة يلوِّح في وداع
آلم الأصابع المُتَوَهِّجَة وهي تثقب الهواء
في المَشهَدِ الأخير في مسرح الخَلاَص
*
3
من السَّهل جداً
تبين أثر نشوة النَّفس وهى تسعى جاهدة
للخروجِ من بحرِ البؤس الفائض
*
4
وعند الإنتهاء،
و توقُّف مَقالِب الشُّعُور واللاجدوى
وأنا أعلم “أنا موجودة”،
أقول: لقد حان الوَقت لتَحْضِيرِ ضَرَبات القَلب لتزدَهَر
~*~
ل – شاعرة من جنوب السودان