عندَما أَشمُّ رائحةَ الحبِّ
لاَ تستطيعُ مروحةُ أَيَّ مصنعٍ
أَن تكونَ منافسةً لِي.
مزِّقوني كبَتَلاتٍ
وأَرسِلُوني إِلى “باريسَ”
وادْعُوني “جُولييتَ”
سأَكونُ العطرَ الأَكثرَ بيعًا.
لِعدَّةِ ليالٍ، وبَدلاً منْ حُلمِكَ،
ينامُ يُورانيُوم مخصَّبٌ فِي سَريرِي.
قبَّلتهُ.
كلُّ مدينةٍ صَارتْ عشَّ غُرابٍ أَبيضَ منَ الدُّخانِ،
وتخيُّلي، لِعدَّةِ سَنواتٍ،
منْ كابوسٍ نُوويٍّ
صارَ أَكثرَ سُخونةً.
معَ دُخانِ سيجارتِكَ
وبآخرِ جُرعةٍ
أَزولُ أَنا.
معَ سيجارةٍ أُخرى
أَنتَ تَحرقُني.
لقدْ تعوَّدتَ عليَّ
إِذا تَركْتَني
فإِنَّ صوتَ سُعالِكَ
سيَصدرُ منْ فمِي.
“أُحبُّكَ”.
كمْ كانَ خيَالي غبيًّا
حينَ ظنَّ أَنَّكَ
وحدك قلتها و الأنبياء
كلُّ مَا أَكتبُهُ؛
يَصيرُ سِجنًا أَو مَوتًا
بالأَبجديَّةِ المريضةِ.
لاَ بدَّ أَن نعيشَ الحريَّةَ بلُغةِ الإِشارةِ.
لاَ تستطيعُ مروحةُ أَيَّ مصنعٍ
أَن تكونَ منافسةً لِي.
مزِّقوني كبَتَلاتٍ
وأَرسِلُوني إِلى “باريسَ”
وادْعُوني “جُولييتَ”
سأَكونُ العطرَ الأَكثرَ بيعًا.
لِعدَّةِ ليالٍ، وبَدلاً منْ حُلمِكَ،
ينامُ يُورانيُوم مخصَّبٌ فِي سَريرِي.
قبَّلتهُ.
كلُّ مدينةٍ صَارتْ عشَّ غُرابٍ أَبيضَ منَ الدُّخانِ،
وتخيُّلي، لِعدَّةِ سَنواتٍ،
منْ كابوسٍ نُوويٍّ
صارَ أَكثرَ سُخونةً.
معَ دُخانِ سيجارتِكَ
وبآخرِ جُرعةٍ
أَزولُ أَنا.
معَ سيجارةٍ أُخرى
أَنتَ تَحرقُني.
لقدْ تعوَّدتَ عليَّ
إِذا تَركْتَني
فإِنَّ صوتَ سُعالِكَ
سيَصدرُ منْ فمِي.
“أُحبُّكَ”.
كمْ كانَ خيَالي غبيًّا
حينَ ظنَّ أَنَّكَ
وحدك قلتها و الأنبياء
كلُّ مَا أَكتبُهُ؛
يَصيرُ سِجنًا أَو مَوتًا
بالأَبجديَّةِ المريضةِ.
لاَ بدَّ أَن نعيشَ الحريَّةَ بلُغةِ الإِشارةِ.