وحدي...
أسيرُ...
في ذي الدروب الموحشات...
بلا رفيقْ
الليلُ...
والأشباحُ...
والمطرُ الغزيرُ
ورعيلُ أبناء النفاق
وصدى النقيقْ
يهتفْنَ بي:
لا... لا...
لا... تمرْ...
في ذا الطريقْ
عُدْ... فالمخاوف...
والظلامْ..
والرعد...
والريح الهصورْ
عصفوا..
بمن سبقوك
في هذا الطريقْ
فتناثُروا...
وتبدَّدوا...
مثل الدُّخانْ
فأجبتهنّ بصرخة العملاقْ:
لا...
لن أعودْ...
رغم العواصف..
والرعودْ..
أمشي..
على الأشواك...
في الدرب الكؤودْ...
دأْبي الصعودْ...
فلتسخروا مني...
فإني لن أعود..
الشعلةُ الحمراءُ... تلتهمُ السدودْ
فتبدِّد الأوهامَ...
والخوف الشديدْ
وتنيرُ دربي... في الظلامْ
وترنُّ في أذنيَّ...
أجراسُ الحياه
وهواتفُ الأمل الجميلْ
وأنا أسيرُ...
رغم المداهن...
والحقودْ
رغم العواصف...
والرعودْ
فلتؤمنوا دوماً بأنيَ...
لن أعودَ...?!
لن أعودْ...?!
أسيرُ...
في ذي الدروب الموحشات...
بلا رفيقْ
الليلُ...
والأشباحُ...
والمطرُ الغزيرُ
ورعيلُ أبناء النفاق
وصدى النقيقْ
يهتفْنَ بي:
لا... لا...
لا... تمرْ...
في ذا الطريقْ
عُدْ... فالمخاوف...
والظلامْ..
والرعد...
والريح الهصورْ
عصفوا..
بمن سبقوك
في هذا الطريقْ
فتناثُروا...
وتبدَّدوا...
مثل الدُّخانْ
فأجبتهنّ بصرخة العملاقْ:
لا...
لن أعودْ...
رغم العواصف..
والرعودْ..
أمشي..
على الأشواك...
في الدرب الكؤودْ...
دأْبي الصعودْ...
فلتسخروا مني...
فإني لن أعود..
الشعلةُ الحمراءُ... تلتهمُ السدودْ
فتبدِّد الأوهامَ...
والخوف الشديدْ
وتنيرُ دربي... في الظلامْ
وترنُّ في أذنيَّ...
أجراسُ الحياه
وهواتفُ الأمل الجميلْ
وأنا أسيرُ...
رغم المداهن...
والحقودْ
رغم العواصف...
والرعودْ
فلتؤمنوا دوماً بأنيَ...
لن أعودَ...?!
لن أعودْ...?!