صديقي العزيز أمجد ناصر
أشواقي من فيينا حتى لندن، «رايح جاي»!
أما بعد،
[عزيزي أمجد ناصر
عاطر تحياتي من فيينا،
أرسل لك قصتي (في انتظار سارة) وأرجو أن تروق لك وتجد مكانها على صفحات جريدة «القدس العربي» التي نعتز بها وباسمها.
تقبل سلامي وتقديري
طارق الطيب، فيينا، سبتمبر 1991]
أشواقي من فيينا حتى لندن، «رايح جاي»!
أما بعد،
[عزيزي أمجد ناصر
عاطر تحياتي من فيينا،
أرسل لك قصتي (في انتظار سارة) وأرجو أن تروق لك وتجد مكانها على صفحات جريدة «القدس العربي» التي نعتز بها وباسمها.
تقبل سلامي وتقديري
طارق الطيب، فيينا، سبتمبر 1991]