يامَنْ سُكْناها
بيوت القوافي
تريَّثي
فما أنا بإمام
الشُّعرا
وليَّسَ لي غير
نصف قلم وبعض
النبضا
فيَّا أُخت الغوى
أما آن أن تُزيحي قناع
التغافل والصدُّ
والتمنعا
فتُعيدي لي
سِنِيِّ العمر الذي
بُهرا
بغزلٍ مَخبٌول
ضُلِّلَ دهراً بُحسنٍ
زائفٍ
خُلَّبا
ـ
فهاتِ فرائدكِ
ياوضيئة الخَدين
جَنَّات
ضَمَّها خُلدكِ
لِعمرٍ راح يلهو
بالهوى
آن له أن يَجلو
قصائدهِ
بِنُجيماتِ نهديَّن
فِتنةٍ
عَجبٍا
-
بيوت القوافي
تريَّثي
فما أنا بإمام
الشُّعرا
وليَّسَ لي غير
نصف قلم وبعض
النبضا
فيَّا أُخت الغوى
أما آن أن تُزيحي قناع
التغافل والصدُّ
والتمنعا
فتُعيدي لي
سِنِيِّ العمر الذي
بُهرا
بغزلٍ مَخبٌول
ضُلِّلَ دهراً بُحسنٍ
زائفٍ
خُلَّبا
ـ
فهاتِ فرائدكِ
ياوضيئة الخَدين
جَنَّات
ضَمَّها خُلدكِ
لِعمرٍ راح يلهو
بالهوى
آن له أن يَجلو
قصائدهِ
بِنُجيماتِ نهديَّن
فِتنةٍ
عَجبٍا
-