هاجر الريسوني ضحية تجريم الصحافة وحرية التعبير.. الحرية لهاجر الريسوني

بعد إدانة العديد من الصحافيين والايقاع بهم في قضايا ملفقة ، يحكم على الصحفية هاجر الريسوني وخطيبها السوداني وطبيبها بالسجن سنة كاملة جورا وظلما في قضية غريبة سخيفة ومفبركة تتعلق بحريتها الشخصية ، وتدخل ضمن تصفية حسابات ضيقة لأن تقاريرها ومقالاتها الصحفية تزعج البعض
قضية الصحفية شغلت الرأي العام المغربي وأثارت غضب الجسم الصحفي الذي يمس في كرامته .. تحت ظل قانون عشوائي يجرم الاجهاض ولا يحمي الفتاة المغتصبة .. الشيء الذي يسيء للقضاء المغربي واستقلاليته التي لم تكن يوما في مأمن من التورط في الفضائح
انها ذريعة واهية ترمي الى اسكات وتكميم الافواه ، و الصحفي والمناضل الحقوقي الشريف والمعارض السياسي مهدد في سلامته ، و مذنب حتى تثبت براءته


تعليقات

لا توجد تعليقات.
ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) مطلوبة لاستخدام هذا الموقع. يجب عليك قبولها للاستمرار في استخدام الموقع. معرفة المزيد...