أدق الباب نائماً وامشي إلى ماء العين. يحرسها هواء في بالون. وحضن تراب تنقره يد. وتمضي في لمس جماله. كنت عاريا طول الليل. سنوات طويلة وأنا هكذا. في الساحة الفسيحة. قرب مكان يحرسه هواء وتلمسه يد. استلقي بعيدا عن الضوء . تحت سقف نصفه غيم . حديث ناس يخرج من لهاث ذاكرتي . أعيد ترتيب طريقي . انتظر أحداً قبل أن أكمل بدايتي , لا احد أمامي يمشي خلفي , ربما انتظر وصولي الذي تأخر . ولم أكن قد رايته لأنه كان يمشي على عكازه ظل . في المكان الذي كان يعبر أمامي . ويقفل الباب أمام...ي . خشية من عابر مجهول , كان يغلق عيني بأكملها لأكمل الطريق . ويمحو المكان الذي أمامي . كان يترك الخطوات تسير خلفي.
وامرأة قرب ماء العين تكمل زينتها . وتنتظر يدي تمضي إليها بجسدي
وكانت العين تمشي إلى عريي.
.....................
حين كنت أدق على الباب . لم يكن معي من الذكريات شيء ماذا أقول مساء الخير؟ كيف سأمنح يدي أولا ؟ ثم ادع فمي يتصرف
هل أضع راسي في مكان؟ واجلس بقاياي في مكان آخر, اسمي وقد قرأته في يافطة . مذيلا برأس هدهد , ونسيت بعض حروفه كيف سأتلوه؟
هل أقدم ارتباكي أولا؟ أم أنقاضي التي صارت تخرج منكسرة مني
هل أتحدث ببشاعة أولا . ثم اسحل رجفتي خلفي , أأقدم نفسي كاملا؟
أم على أجزاء . وقبل أن أصل اصطدمت بالباب . لم يكن بابا فقد كان منصة إلقاء , وحين وصلت وقعت . فصفق الجميع لبلاهتي وارتباكي قبل ألقاء نصفي على الأرض , في لحظة تماهي . هززت جسدي
بدأ النص يكتبني
.....................
شيء غريب يقف على الرصيف . لا يضيء سوى أن رائحته تصل إلى كأنها تفاح . طويلا يتمايل مثل امرأة تخرج من حانة شتوية , كثيرا يوقظ نشوتي وأنا أتسلقه كفراشة . ربما انه كما يبدو مشروعا لطريق . يشتتني مثل زيت في دورق نارالى كل صوب . شيء غريب يكاد يكون جوابا لعطر العتمة . في المرة الفائتة يدعوني إلى ليلة حب . بإغواء مريب كأنه سؤال عن طعم موسيقى , هل اخسر قدمي اليسرى أيضا . امرأة تغريني إلى رقصة زوربا . وأنا قد أندم إني سأفقد القدمين في نفس الطريق والمكان
كنت أتقدم إليه كعود يابس . وأنا اتكئ على عكازة نحتها لي نجار خصيصا لهذه المهمة التي أكررها بشكل غريب . أتقدم رغم أن النجار المقعد كان قد مر في نفس المكان . وفقد ساقيه أيضا وكنت أتقدم وأتكسر قبالته مثل أغصان شجر أمام مشروع ريح
وامرأة قرب ماء العين تكمل زينتها . وتنتظر يدي تمضي إليها بجسدي
وكانت العين تمشي إلى عريي.
.....................
حين كنت أدق على الباب . لم يكن معي من الذكريات شيء ماذا أقول مساء الخير؟ كيف سأمنح يدي أولا ؟ ثم ادع فمي يتصرف
هل أضع راسي في مكان؟ واجلس بقاياي في مكان آخر, اسمي وقد قرأته في يافطة . مذيلا برأس هدهد , ونسيت بعض حروفه كيف سأتلوه؟
هل أقدم ارتباكي أولا؟ أم أنقاضي التي صارت تخرج منكسرة مني
هل أتحدث ببشاعة أولا . ثم اسحل رجفتي خلفي , أأقدم نفسي كاملا؟
أم على أجزاء . وقبل أن أصل اصطدمت بالباب . لم يكن بابا فقد كان منصة إلقاء , وحين وصلت وقعت . فصفق الجميع لبلاهتي وارتباكي قبل ألقاء نصفي على الأرض , في لحظة تماهي . هززت جسدي
بدأ النص يكتبني
.....................
شيء غريب يقف على الرصيف . لا يضيء سوى أن رائحته تصل إلى كأنها تفاح . طويلا يتمايل مثل امرأة تخرج من حانة شتوية , كثيرا يوقظ نشوتي وأنا أتسلقه كفراشة . ربما انه كما يبدو مشروعا لطريق . يشتتني مثل زيت في دورق نارالى كل صوب . شيء غريب يكاد يكون جوابا لعطر العتمة . في المرة الفائتة يدعوني إلى ليلة حب . بإغواء مريب كأنه سؤال عن طعم موسيقى , هل اخسر قدمي اليسرى أيضا . امرأة تغريني إلى رقصة زوربا . وأنا قد أندم إني سأفقد القدمين في نفس الطريق والمكان
كنت أتقدم إليه كعود يابس . وأنا اتكئ على عكازة نحتها لي نجار خصيصا لهذه المهمة التي أكررها بشكل غريب . أتقدم رغم أن النجار المقعد كان قد مر في نفس المكان . وفقد ساقيه أيضا وكنت أتقدم وأتكسر قبالته مثل أغصان شجر أمام مشروع ريح