بويعلاوي عبد الرحمان - وَشْمٌ..

ياسادَتي الشُّهَداءْ
لاتَقْرَؤوا وَشْماً عَلى مِعْصَمي
بِالضَّبْطِ تَحْتَ الْوَرْدَةِ الذّابِلَةْ
قُرْبَ الْوَريدْ
عَلى الْيَسارْ
يَحْكي حَياتي الْبائِسَةْ
في مَوْطِنٍ باعوهُ في بورْصَةٍ
أَوْلادُ قَحْباتٍ
لِلْأُخْوَةِ الْأَشْقِياءْ .

تعليقات

لا توجد تعليقات.
ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) مطلوبة لاستخدام هذا الموقع. يجب عليك قبولها للاستمرار في استخدام الموقع. معرفة المزيد...