يلزمك ان تفتح كل نوافذك
و تستعد لشجنك المتحرر
شجنك المنفلت
شجنك الهش
شجنك المتدلي
من سقف الفصول
كورقة يابسة
تودع غصنها
شجنك الصدأ
مثل قفص مذموم
شجنك الذي تناسل دمارا للدمار
المتعال بضعف كنخلة نخرها السوس
شجنك الذي يكفر بالمسافات
متاكد انه سيعود
كوريث من جهات التيه
شجنك المعشعش في ظلال الشمس
المتماسك مثل ذراغ الغريق و هو يصارع
جسد الزبد
المقيم دائما في انتصاره
شجنك المحنط بالرماد و الرمل
الموالي وجهه الى منبع السواد
ببوصلة قلبه الأعمى
شجنك المكرر منذ ملايين الخيبات
سهل الاشتعال
رسمته كفوف التمرد
على شفاه النار
شجنك المبلل بالضوء و فوضى الغبار
الشاحب في رف الذاكرة
المتسرب كالرمل من بين يدي الأعمى
شجنك المجمد في ثلاجة الفصول
المتعاقب الذي انضجته شتاء ناعسة
شجنك الطري مثل شمس تهادن نهار عزلتها
الحزين
الموجع
المخنوق
المصلوب
النازف
على استعداد دوما لاستقبال طعنات الخذلان مبتسما !
و تستعد لشجنك المتحرر
شجنك المنفلت
شجنك الهش
شجنك المتدلي
من سقف الفصول
كورقة يابسة
تودع غصنها
شجنك الصدأ
مثل قفص مذموم
شجنك الذي تناسل دمارا للدمار
المتعال بضعف كنخلة نخرها السوس
شجنك الذي يكفر بالمسافات
متاكد انه سيعود
كوريث من جهات التيه
شجنك المعشعش في ظلال الشمس
المتماسك مثل ذراغ الغريق و هو يصارع
جسد الزبد
المقيم دائما في انتصاره
شجنك المحنط بالرماد و الرمل
الموالي وجهه الى منبع السواد
ببوصلة قلبه الأعمى
شجنك المكرر منذ ملايين الخيبات
سهل الاشتعال
رسمته كفوف التمرد
على شفاه النار
شجنك المبلل بالضوء و فوضى الغبار
الشاحب في رف الذاكرة
المتسرب كالرمل من بين يدي الأعمى
شجنك المجمد في ثلاجة الفصول
المتعاقب الذي انضجته شتاء ناعسة
شجنك الطري مثل شمس تهادن نهار عزلتها
الحزين
الموجع
المخنوق
المصلوب
النازف
على استعداد دوما لاستقبال طعنات الخذلان مبتسما !