حِدْسٌ
مَرَّ
مِنَ الْعَمَى إِلَى الرُّؤَى
وَ الْحُرُوفُ تُزَكِّي الْخُطْوَةَ بِمَاءِ الصَّبَاحِ
فَلَا يَصِلُ إِلَى الْوُجُودِ
إِلَّا لِشَهْوَتِي
الطَّرِيقُ هُوَ الْمَلْحَمَةُ فِي إِيوَانِ الْمَوْلَى إسْمَاعِيلَ
كَالْغِوَايَةِ كَانَتِ الطِّبَاعُ تَجُوبُ
وَ الدَّوَاهِي مَتِينَةٌ كَعَيْنَيْنِ هَفْهَافَتَيْنِ
كُنْتُ أَصْغَرَ مِنْ حُلُمٍ عَتِيقٍ فِي حَذَقَتَيْهَا
وَ مِنْ سَرْمَدٍ مُفْضٍ إِلَى زَمَانِهَا الْمَحْجُوبِ
مَكْنَاسُ حِكْمَةٌ فِي الْهُوِيَّةِ
امْرَأَةٌ مُتَصَابِيَةٌ
لَا تَكُفُّ عَنِ السُّؤَالِ وَ الْعُبُورِ وَ الْعِنَاقِ وَ الْاِحْتِدَامِ وَ الْاِكْتِمَالِ وَ التَّبَاهِي وَ الْوَحْوَحَةِ وَ الْإِغْوَاءِ وَ الصَّلَاةِ عَلَى النَّبِيِّ وَ الْاِنْشِغَالِ ٠٠٠٠٠٠
آنَ لِي أَنْ أَهْبِطَ فِي وَهِيجِهَا
وَ أَكْتُبَ خَلَجَاتٍ ٠
مَرَّ
مِنَ الْعَمَى إِلَى الرُّؤَى
وَ الْحُرُوفُ تُزَكِّي الْخُطْوَةَ بِمَاءِ الصَّبَاحِ
فَلَا يَصِلُ إِلَى الْوُجُودِ
إِلَّا لِشَهْوَتِي
الطَّرِيقُ هُوَ الْمَلْحَمَةُ فِي إِيوَانِ الْمَوْلَى إسْمَاعِيلَ
كَالْغِوَايَةِ كَانَتِ الطِّبَاعُ تَجُوبُ
وَ الدَّوَاهِي مَتِينَةٌ كَعَيْنَيْنِ هَفْهَافَتَيْنِ
كُنْتُ أَصْغَرَ مِنْ حُلُمٍ عَتِيقٍ فِي حَذَقَتَيْهَا
وَ مِنْ سَرْمَدٍ مُفْضٍ إِلَى زَمَانِهَا الْمَحْجُوبِ
مَكْنَاسُ حِكْمَةٌ فِي الْهُوِيَّةِ
امْرَأَةٌ مُتَصَابِيَةٌ
لَا تَكُفُّ عَنِ السُّؤَالِ وَ الْعُبُورِ وَ الْعِنَاقِ وَ الْاِحْتِدَامِ وَ الْاِكْتِمَالِ وَ التَّبَاهِي وَ الْوَحْوَحَةِ وَ الْإِغْوَاءِ وَ الصَّلَاةِ عَلَى النَّبِيِّ وَ الْاِنْشِغَالِ ٠٠٠٠٠٠
آنَ لِي أَنْ أَهْبِطَ فِي وَهِيجِهَا
وَ أَكْتُبَ خَلَجَاتٍ ٠