[SIZE=26px] [/SIZE]ٳضاءة ٲُولى:
قُبلة و بقايا عِناق
و قنينة عطر و كلمات
ظلت تستجدي وعوداً
قيلت كي لا تتحقق!
تركة ثقيلة تقاسماها معاً
حيث عنوانها اللا وجهة
وحاملها الصقيع.. !
إضاءة ثانيّة:
ثلاثة تنهيدات و نيف!
كانت ذلك عمر السراب
الذي أصبح طفلاً يحبو
و يمشي متعكراً.. !
كان الصمت هو إبنهم العاق
الذي ما لبث حتى أن أغلق فمه عليهم
ولم يلفظهم ك صاحب الحوت!
إضاءة ثالثة:
كان كُل شئ يمشي
عكس قوانين فيزياء‹الحب›
كان هو يراقب وليده الذي لم يأتي
و هي تتوق لحملها
الذي حتماً لم يكون!
قُبلة و بقايا عِناق
و قنينة عطر و كلمات
ظلت تستجدي وعوداً
قيلت كي لا تتحقق!
تركة ثقيلة تقاسماها معاً
حيث عنوانها اللا وجهة
وحاملها الصقيع.. !
إضاءة ثانيّة:
ثلاثة تنهيدات و نيف!
كانت ذلك عمر السراب
الذي أصبح طفلاً يحبو
و يمشي متعكراً.. !
كان الصمت هو إبنهم العاق
الذي ما لبث حتى أن أغلق فمه عليهم
ولم يلفظهم ك صاحب الحوت!
إضاءة ثالثة:
كان كُل شئ يمشي
عكس قوانين فيزياء‹الحب›
كان هو يراقب وليده الذي لم يأتي
و هي تتوق لحملها
الذي حتماً لم يكون!