بالنسبة لي
ليس "مُثلثَ برمودا"،
أو طائر بطريقْ
ليس سليلَ "الرُّومان"،
ولا "الإغريقْ"
ليس مزادًا،
أو منْبرَ وعْظٍ
ومنصَّاتٍ للتَّلفيقْ
سأدوِّنهُ
إني أسْتقبلُ إلْهامي
استقبال الأعياد،
وأيام التَّشريقْ
سأدوِّنهُ
وقْت الفرْح،
ووقت الضِّيقْ
سأدوِّنهُ
من أجل التَّاريخ،
ومن أجل التَّوثيقْ
سأدوِّنهُ
لاستباط الحُرِّيَّة،
والتَّحليقْ
لا يُرْتجلُ الشِّعْرُ العربيُّ ،
ولا يُحْفظُ مِنْ أجل إثارة قاعاتِ الشِّلليَّةِ ،
أو مُنْتدياتِ التَّصفيقْ
لن أتْقنَ إلقاءً
إلا ما ألقاهُ الوجدانُ علىَّ؛
لتطْهيري
من تنْغيم العقل الباطن،
أو حيل التَّشويقْ
لن أتقْنَ إلقاءً
إلا ما ألقتْهُ علىَّ
- لتخفيف الآلام -
قريحةُ دلتاى الرِّيفيَّةِ
عند الهضْم ،
وبلْع الرِّيقْ
ولذا
مسْودَّاتُ دواويني
لا تزْعجها محْرقةٌ
أو مفْرمة التَّمزيقْ.
ليس "مُثلثَ برمودا"،
أو طائر بطريقْ
ليس سليلَ "الرُّومان"،
ولا "الإغريقْ"
ليس مزادًا،
أو منْبرَ وعْظٍ
ومنصَّاتٍ للتَّلفيقْ
سأدوِّنهُ
إني أسْتقبلُ إلْهامي
استقبال الأعياد،
وأيام التَّشريقْ
سأدوِّنهُ
وقْت الفرْح،
ووقت الضِّيقْ
سأدوِّنهُ
من أجل التَّاريخ،
ومن أجل التَّوثيقْ
سأدوِّنهُ
لاستباط الحُرِّيَّة،
والتَّحليقْ
لا يُرْتجلُ الشِّعْرُ العربيُّ ،
ولا يُحْفظُ مِنْ أجل إثارة قاعاتِ الشِّلليَّةِ ،
أو مُنْتدياتِ التَّصفيقْ
لن أتْقنَ إلقاءً
إلا ما ألقاهُ الوجدانُ علىَّ؛
لتطْهيري
من تنْغيم العقل الباطن،
أو حيل التَّشويقْ
لن أتقْنَ إلقاءً
إلا ما ألقتْهُ علىَّ
- لتخفيف الآلام -
قريحةُ دلتاى الرِّيفيَّةِ
عند الهضْم ،
وبلْع الرِّيقْ
ولذا
مسْودَّاتُ دواويني
لا تزْعجها محْرقةٌ
أو مفْرمة التَّمزيقْ.