باغت الحياة بابتسامة،
و أنتظر ثمارها،
على شمس حارقة.
ففي تجويف الحكايات،
ألف بطولة زائفة،
وهتاف متجمد.
//
مغامرة النفوس،
وله الساسة الضالعين
في انحسارك،
يا صديق
أحمل صليبك،
وأحتفي،
أودع جحيمك يقتفي أثر الهروب،
أشتري شمساً خافتة،
وأدرك ظلك،
قبل المساومة،
النعاس.
//
أنظُر إليك،
وتألم برفق،
فريثما تجف دماؤنا
على الأسفلت،
أو يمطرنا المجهول،
سنظل قابعين،
في وحل الأعيان،
إلى يوم الخطاب.
//
اهدأ …
ولا تمض في هذيانك الطويل.
بلادك إمارة القلق،
مأوى الساكتين العظام.
أيقظها
كي لا تدهسها الريح،
فالصامتون طرائد الطيور،
وحرس الوطن.
//
المكان النافر منا؛
مألوف لقبور يسكنها غرباء،
ولا أثر للقضية.
أنا أستنشق الوسادة،
إذا أنا موجوع.
أتيم سايمون / جنوب السودان
و أنتظر ثمارها،
على شمس حارقة.
ففي تجويف الحكايات،
ألف بطولة زائفة،
وهتاف متجمد.
//
مغامرة النفوس،
وله الساسة الضالعين
في انحسارك،
يا صديق
أحمل صليبك،
وأحتفي،
أودع جحيمك يقتفي أثر الهروب،
أشتري شمساً خافتة،
وأدرك ظلك،
قبل المساومة،
النعاس.
//
أنظُر إليك،
وتألم برفق،
فريثما تجف دماؤنا
على الأسفلت،
أو يمطرنا المجهول،
سنظل قابعين،
في وحل الأعيان،
إلى يوم الخطاب.
//
اهدأ …
ولا تمض في هذيانك الطويل.
بلادك إمارة القلق،
مأوى الساكتين العظام.
أيقظها
كي لا تدهسها الريح،
فالصامتون طرائد الطيور،
وحرس الوطن.
//
المكان النافر منا؛
مألوف لقبور يسكنها غرباء،
ولا أثر للقضية.
أنا أستنشق الوسادة،
إذا أنا موجوع.
أتيم سايمون / جنوب السودان