خيط من أصوات بعيدة وقريبة يخترق شريط الجثّة الممتدّ بين نقطة الإدراك ونقط تتلاشى في كثافةالكابوس والعكّاز تلمّعه الجدران بوسوسة تنبت في قرن اللغة.
لا تفتحي الباب ! يشير إليّ وهو يتوغّل في حواسّي بظلّه المتّكيء على الغيب.
الشجرة يلزمها نقصان لتفادي التورّط في الغيّاب وإبرام خيط صغير مع الجثّة فيحيطني ورم السرّ بتأتأة الميعاد حيث تطفو الأخرى على هيئتي فوق صفحة الخلق.
أدلف إلى الماء بصوت مبحوح وخالٍ من زيت الوعي. أجد بعض خصلاتها فتدلّني على المنبع حيث البرزخ الكامل. يشملني ارتعاش الورق في ضريح الكمون حيث الصعود والوقوف. أوّل
الهاويّة/الضوء.
أُعاد إلى صورتي في شهقة أنزع بها شرياناً وضعوه هناك صدفة بيني وبين سريرها.
لا تفتحي الباب ! يشير إليّ وهو يتوغّل في حواسّي بظلّه المتّكيء على الغيب.
الشجرة يلزمها نقصان لتفادي التورّط في الغيّاب وإبرام خيط صغير مع الجثّة فيحيطني ورم السرّ بتأتأة الميعاد حيث تطفو الأخرى على هيئتي فوق صفحة الخلق.
أدلف إلى الماء بصوت مبحوح وخالٍ من زيت الوعي. أجد بعض خصلاتها فتدلّني على المنبع حيث البرزخ الكامل. يشملني ارتعاش الورق في ضريح الكمون حيث الصعود والوقوف. أوّل
الهاويّة/الضوء.
أُعاد إلى صورتي في شهقة أنزع بها شرياناً وضعوه هناك صدفة بيني وبين سريرها.