قراءة:
تعد مخطوطة "مراتع الغزلان في وصف الحسان من الغلمان" لمصنفه الشيخ شمس الدين النواجي" من كتب المختارات الشعرية أحادية الموضوع والذي جمع فيه مؤلفه ما قيل في الغزل في الغلمان، وهي ظاهرة انتشرت في عصره ، وكتب فيها كثيرون من مشايخ العلماء، والذين قالوا الشعر "ص د".
وشمس الدين النواجي علم من أعلام الأدب في مصر المملوكية وقد نشر له عدد من المؤلفات في المجالات الأدبية المختلفة ، وقد ولد على الأرجح سنة 785 ه بالقاهرة وتوفي بها سنة 859 ه .
تقع المخطوطة في خمسة أبواب:
الباب الأول: في الأسماء والألقاب
وقد جمع فيه النواجي الكثير من الأشعار التي قيلت في غلمان محددة الأسماء كمحمد وأحمد وعلي وغير ذلك، لشعراء عرفوا بوصف الغلمان كسعد الدين بن عربي، والشيخ شمس الدين بن الصايغ الحنفي، وجمال الدين بن نباتة، وصفي الدين الحلي ، وعز الدين الموصلي وغيرهم.
الباب الثاني: في الأجناس وأرباب المناصب والوظايف
وفيه جمع النواجي الكثير من الأشعار التي قيلت في الغلمان من الخلفاء والأمراء وأرباب الحرف والمناصب
الباب الثالث: في أصحاب الحرف والصنايع
وقد ضم الكثير من الأشعار التي قيلت في الغلمان أصحاب الحرف والصنايع كغلام كاتب أو عطار أو صبان او بائع تفاح أو سفرجل او صانع شمع أو وراق وغير ذلك من الغلمان أرباب الحرف .
أما الباب الرابع فقد ضم فصلين:
الفصل الأول: في وصف السقاة ومن في معناهم
وقد ضمنه النواجي الأشعار التي قيلت في السقاة من الغلمان ومن في معناهم كعاصري الخمر والندماء وحاملي الكؤوس .
الفصل الثاني : فيمن عدا السقاة من الصفات الفعلية
وجمع فيه النواجي الكثير من الأشعار التي قيلت في الغلمان من غير السقاة كلاعبي الشطرنج ولاعبي النرد والمقامرين والأسرى، وأشعار قيلت في غلام ضاحك أو باك أو بخيل او مصون أو مبذول أو نعسان أو غضبان وغير ذلك.
الباب الخامس: في الصفات الذاتية
وفيه ثلاثة فصول:
الفصل الأول : في المعذرين ، والعِذار بكسر العين هو جانب الشعر الذي يحاذي الأذن ، ويقال خلع عذار الحياء إذا انهمك في الغي والفساد دون خجل، أي تهتك.
الفصل الثاني: في ذوي الخيلان وأصحاب الحسنات
وجمع فيه المصنف ما قيل في الغلمان أصحاب الخال والحسنات في خدودهم.
الفصل الثالث: في بقية الصفات الذاتية كصفاء الوجه والرقة وحسن الشعر والثغر والجبين ورقة الخصر وحمرة الخد وغير ذلك من الصفات الشكلية.
وقد ذيلت الدكتورة سميرة شرف محققة المخطوط كتابها بفهارس عدة احتلت حوالي مائة وخمسين صفحة من صفحات كتابها "فهرس القوافي ، فهرس أرقام القطع، فهرس التراجم، قائمة المصادر والمراجع، فهرس الموضوعات".
تعد مخطوطة "مراتع الغزلان في وصف الحسان من الغلمان" لمصنفه الشيخ شمس الدين النواجي" من كتب المختارات الشعرية أحادية الموضوع والذي جمع فيه مؤلفه ما قيل في الغزل في الغلمان، وهي ظاهرة انتشرت في عصره ، وكتب فيها كثيرون من مشايخ العلماء، والذين قالوا الشعر "ص د".
وشمس الدين النواجي علم من أعلام الأدب في مصر المملوكية وقد نشر له عدد من المؤلفات في المجالات الأدبية المختلفة ، وقد ولد على الأرجح سنة 785 ه بالقاهرة وتوفي بها سنة 859 ه .
تقع المخطوطة في خمسة أبواب:
الباب الأول: في الأسماء والألقاب
وقد جمع فيه النواجي الكثير من الأشعار التي قيلت في غلمان محددة الأسماء كمحمد وأحمد وعلي وغير ذلك، لشعراء عرفوا بوصف الغلمان كسعد الدين بن عربي، والشيخ شمس الدين بن الصايغ الحنفي، وجمال الدين بن نباتة، وصفي الدين الحلي ، وعز الدين الموصلي وغيرهم.
الباب الثاني: في الأجناس وأرباب المناصب والوظايف
وفيه جمع النواجي الكثير من الأشعار التي قيلت في الغلمان من الخلفاء والأمراء وأرباب الحرف والمناصب
الباب الثالث: في أصحاب الحرف والصنايع
وقد ضم الكثير من الأشعار التي قيلت في الغلمان أصحاب الحرف والصنايع كغلام كاتب أو عطار أو صبان او بائع تفاح أو سفرجل او صانع شمع أو وراق وغير ذلك من الغلمان أرباب الحرف .
أما الباب الرابع فقد ضم فصلين:
الفصل الأول: في وصف السقاة ومن في معناهم
وقد ضمنه النواجي الأشعار التي قيلت في السقاة من الغلمان ومن في معناهم كعاصري الخمر والندماء وحاملي الكؤوس .
الفصل الثاني : فيمن عدا السقاة من الصفات الفعلية
وجمع فيه النواجي الكثير من الأشعار التي قيلت في الغلمان من غير السقاة كلاعبي الشطرنج ولاعبي النرد والمقامرين والأسرى، وأشعار قيلت في غلام ضاحك أو باك أو بخيل او مصون أو مبذول أو نعسان أو غضبان وغير ذلك.
الباب الخامس: في الصفات الذاتية
وفيه ثلاثة فصول:
الفصل الأول : في المعذرين ، والعِذار بكسر العين هو جانب الشعر الذي يحاذي الأذن ، ويقال خلع عذار الحياء إذا انهمك في الغي والفساد دون خجل، أي تهتك.
الفصل الثاني: في ذوي الخيلان وأصحاب الحسنات
وجمع فيه المصنف ما قيل في الغلمان أصحاب الخال والحسنات في خدودهم.
الفصل الثالث: في بقية الصفات الذاتية كصفاء الوجه والرقة وحسن الشعر والثغر والجبين ورقة الخصر وحمرة الخد وغير ذلك من الصفات الشكلية.
وقد ذيلت الدكتورة سميرة شرف محققة المخطوط كتابها بفهارس عدة احتلت حوالي مائة وخمسين صفحة من صفحات كتابها "فهرس القوافي ، فهرس أرقام القطع، فهرس التراجم، قائمة المصادر والمراجع، فهرس الموضوعات".