كتب الأديب المهدي ضربات هذا النص الذي خصني به، أدعوكم لقراءته.
أعود لنشر حلقاتي التي سبق وأن نشرت البعض منها
في يومية الحوار الجزائرية...
وأسعد اليوم أن أتناول الروائي الكبير الدكتور أمين الزاوي..
هؤلاء هم في القلب ..الكاتب الروائي أمين الزاوي ...
إعداد : المهدي ضربان
نشترك معا في تاريخ الميلاد ..25 نوفمبر ..حكاية زمنية ..ربطتني بإسمه منذ الثمانينيات ..هناك عشقت إسما جميلا يميل للثقافة ويرابط من أجلها ..يراهن على لمسة الوعي والادراك ..كي يتسلح بلغة هي نتاج هندسته العجيبة ..هذا الجنتلمان الراقي يستفزك بطيبة وبشخصية وبعبقرية وبروح معطرة تصاحبك كي تنغمس في وعاء إضافاته ..في التلفزة كان يزورني عبر حصته الحالمة والجادة " أقواس " ..كنت مهوسا بحصته الرائعة ..تعلمت منها تراجم كتاب من صيت كبير ...يغريني بلمسته وبنبرة صوته وبلسان عربي فصيح ..يصنع لي مرجعية ما في ثنايا الذات ..وقتها كنت كمن يبحث عن ذاته فيه ..كل ضيف بجديد وبكتاب ديوان أو رواية يزورنا عبر ...لحن وضبه أمين الزاوي كي يعيد اليك الروح وكي تنعم بمضامين سيرة كاتب لم تكن تعرف عنه سوى الاسم ..أمين الزاوي يلازمك في محطاته كي تتصالح مع ضيوفه كي تعيش لمسة الخطاب والاتجاه والمعنى ..وحقيقة كنت مسكونا بصوته ولكنته التي لو طوعناها في مخابر الأصوات لوجدناها حكاية حالمة تمنحنا نشوة فرح وإنتصار على سكون كان يلازمنا من جهلنا بالآخر ...أمين الزاوي يهندس لك الكلمات التي تقربك من ألصوت الجزائري ومن كتاب وأدباء لهم باع في الحياة الابداعية والفكرية والنقدية ..هو هكذا أمين الزاوي يغوص في ساحتنا الثقافية والاعلامية الجزائرية يعطي جديدا في الجامعة والجريدة والتلفزة والاذاعة والقاعات ..أمين الزاوي الحضارة المتنقلة الى عالمنا البائس ..يناضل كي يصلك محبة ورؤى واضافات ..وفي بيته تتغلغل اللمسات التعبيرية لتراهن على عرف دأب الكاتب أمين الزاوي كي يلونه بفلسفته الخاصة ..هناك في البيت إمرأة نادرة من زمن الحلم والمقامات ..زوجة جميلة من شاكلة لا تراها سوى في تلك المسلسلات التي تصنع لك فرح العائلة تتواتر كي تصنع بديلا وأغنية ..ربيعة جلطي مناصفة هي الحياة العائلية تنتعش أسهمها كي تحيلنا يافطات جادة من عطاءات وكتابات هي من صميم محبة ربطت بين قلبين عبر تشاركية فيها العطاء والمحبة ..عائلة من ذهب تذوب البنت الجميلة ..لينا دوران Lina Doran..إبنتهما كي تغني وصلتها وكي تعيد التوازن الجمالي للبيت ..وهي التي غنت في قاعة الاولومبيا بفرنسا تعيش محطات المغنية العالمية فيروز ..الحب العائلي إذن من يرسم عطاءات له في بيت عامرة بالحب والخير ..وجماليات الحب والعشق ..تنتعش كي تلبس الحكاية الجميلة ..جمال روح أديبين من صنف الكبار ..نعيش رحيق معانيهم ونلازم يوميا جديدهم في الصحف والدوريات في الصفحات والقصاصات ..تربينا على لمسة الكبار نعايش محطاتهم ونعايش إضافاتهم ..حينما كنا نعيش لمسة ماكانوا يؤسسون له من تخمين جاد هو الآن رؤية لمحطة عائلية تصنع البدائل الجميلة ..تصنعها في كل المنابر وفي كل الزوايا تلتصق بما يغرينا في معرفة جديد الكبار ..
لقد أفلح أمين الزاوي في ترتيب بيت المثقفين وفي ترسيم وعي جديد لما كان مديرا عاما لمكتبة الوطنية بالحامة وقتها كان للذكاء الثقافي أن يتغلغل فينا كي نعيش حراك الكبار في العالم أو كي نتصالح مع كتابنا في الجزائر ..ورسم لنا أمين الزاوي " وكرا ثقافيا " تماما كما رسمه يوما لنا في الجاحظية الروائي الكبير الراحل عمي الطاهر وطار ..في المكتبة الوطنية عايشنا الكثير من المحطات التي كانت تفعل العامل الثقافي وتقوم بتحيينه رؤى أمين الزاوي نستمتع باللقاء والبمضمون بل باللقاء مع الكتاب فمن يوم نكوص الجاحظية واتحاد الكتاب لم يعد للمثقف ذلك المنبر المكاني الذي يتخندق فيه مع آخر الى أن جاء أمين الزاوي الذي ساهم بشكل كبير في إثراء الساحة الأدبية والثقافية عبر فعاليات الحامة ..أتذكر تواجدي يوما عبر أيام إعلامية لمدينة سور الغزلان تحكي عن سور الغزلان الحضارة أو تاريخ مدينة أوزيا ..وبقى أمين الزاوي يؤسس للفعل الثقافي عبر منابر أخرى حينا التقينا يوما في عام 2007 بمدينة البويرة ..كانت وقتها فعاليات تظاهرة الجزائر عاصمة للثقافة العربية هناك إلتقيته وعايشنا لحظات إكتشفت فيه الانساني والمعنى الرائع للمثقف والكاتب المتواضع الذي يرغمك على أن تحبه وتقف إلى جانبه وتحيل ذاتك على هرمونات لديه هي المحبة الدائمة التي يوزعها على الناس وقتها عايشنا في البويرة محطات كتاب من المنطقة حيث تواجد يومها كتاب وشعراء ..حمري بحري وعيسى شريط وهمال عبد الباسط عمر بوجردة وصالح مادي وجيلالي عمراني وشدري معمر علي والكاتبة المغربية المعروفة فاتحة المرشيد ..كانت نقلة نوعية أضافها أمين الزاوي وهو مديرا على المكتبة الوطنية ...إلى أن جاءت عصابة من الدجالين راهنت على سحتها ومرضها وغموضها ولمستها البليدة كي تقضي على فضاء الحامة الخالد وكي تقوض كل رؤية تبحث عن الجديد والمتجدد ..من وقتها ساهم المرضى والمتنطعون في تقويض الثقافة والمثقفين عموما ومن يومها عشنا إحتفالية ظلامية تؤسس لسواد نظرة لا تقيم وزنا للثقافة ولا لكبار المثقفين في الجزائر ..
أمين الزاوي الرائع يشدك بهذا الاسلوب الراقي من الفكر والكتابات والمقالات التي تبهرك في تنوعها وفي لمستها الجادة من حيث تثوير الفكر وتلوين المشهد الثقافي الذي بقى الى زمننا هذا لايجد المنحى الجاد الذي يعيد له الاعتبار وأمين الزاوي بلمسته الجادة عرف كيف يعيد للمشهد الثقافي تلك المؤشرات والاسهم الكفيلة بتداول مميز يعطيك القدرة على أن تسوي بورصتك محطات جادة من العطاءات ..كذلك المشهد يرتسم عند أمين الزاوي الذي يغريك بمقالات الانديبندنت. البريطانية وبلمسة جادة من تفاعل له في منصات التواصل الاجتماعي يخبرك عن جديده وعن تنقلاته وعن رؤاه في الساحة الثقافية والادبية عموما ...يكفيه فخرا أنه كان عضوا في لجنة تحكيم البوكر عام 2020 الأخيرة.. والتي فاز بها عن جدارة واستحقاق الروائي عبد الوهاب عيساوي عن روايته "الديوان الإسبرطي"..جائزة وصل فيه أيضا الروائي سعيد خطيبي إلى القائمة القصيرة..من خلال رواية " حطب سراييفو ..و الروائيين المبدعين بشير مفتي و سمير قسيمي اللذين وصلا إلى القائمة الطويلة ..من خلال روايتاهما : " اختلاط المواسم " و " سلالم ترولار " ..
نعم هذا هو باختصار الروائي أمين الزاوي ..هذا الكبير الذي له موقف في الحياة وله تخمين خاص يرافقك وأنت تتابع محطاته ورسائلة المختلفة من محيط ثقافي جميل يعيش فيه الانساني من اللقطات ..أعجبني ماقاله فيه يوما الدكتور محمد شوقي الزين ..ربما يلخص تراجمه كلها ..." أمين الزاوي لاعب ماهر ومحترف بالكلمات التي يصنعها وبالافكار التي يركبها ...،" ..تماما هي سيرة هذا الكبير الذي نعيش لحد اليوم هذا المعنى الجميل فيه. ...نسعد نحن أننا على تواصل معه عبر رواق المحبة وسعداء أن يكون للجزائر واحد من صنف أمين الزاوي الذي سعدت منذ عرفت نبرة صوته أنه يرافقني في حياتي ويعيش داخلي وعائلته كلها ضمن فواصل رؤاي ..طبيعى أن نحبه ونقدر له المجهود الكبير الذي يهندسه في كل المواقع وكلي فرح أنني أحبه بل هو في القلب..
في يومية الحوار الجزائرية...
https://www.facebook.com/amin.zaoui.9/posts/2723668997730830
27
أعود لنشر حلقاتي التي سبق وأن نشرت البعض منها
في يومية الحوار الجزائرية...
وأسعد اليوم أن أتناول الروائي الكبير الدكتور أمين الزاوي..
هؤلاء هم في القلب ..الكاتب الروائي أمين الزاوي ...
إعداد : المهدي ضربان
نشترك معا في تاريخ الميلاد ..25 نوفمبر ..حكاية زمنية ..ربطتني بإسمه منذ الثمانينيات ..هناك عشقت إسما جميلا يميل للثقافة ويرابط من أجلها ..يراهن على لمسة الوعي والادراك ..كي يتسلح بلغة هي نتاج هندسته العجيبة ..هذا الجنتلمان الراقي يستفزك بطيبة وبشخصية وبعبقرية وبروح معطرة تصاحبك كي تنغمس في وعاء إضافاته ..في التلفزة كان يزورني عبر حصته الحالمة والجادة " أقواس " ..كنت مهوسا بحصته الرائعة ..تعلمت منها تراجم كتاب من صيت كبير ...يغريني بلمسته وبنبرة صوته وبلسان عربي فصيح ..يصنع لي مرجعية ما في ثنايا الذات ..وقتها كنت كمن يبحث عن ذاته فيه ..كل ضيف بجديد وبكتاب ديوان أو رواية يزورنا عبر ...لحن وضبه أمين الزاوي كي يعيد اليك الروح وكي تنعم بمضامين سيرة كاتب لم تكن تعرف عنه سوى الاسم ..أمين الزاوي يلازمك في محطاته كي تتصالح مع ضيوفه كي تعيش لمسة الخطاب والاتجاه والمعنى ..وحقيقة كنت مسكونا بصوته ولكنته التي لو طوعناها في مخابر الأصوات لوجدناها حكاية حالمة تمنحنا نشوة فرح وإنتصار على سكون كان يلازمنا من جهلنا بالآخر ...أمين الزاوي يهندس لك الكلمات التي تقربك من ألصوت الجزائري ومن كتاب وأدباء لهم باع في الحياة الابداعية والفكرية والنقدية ..هو هكذا أمين الزاوي يغوص في ساحتنا الثقافية والاعلامية الجزائرية يعطي جديدا في الجامعة والجريدة والتلفزة والاذاعة والقاعات ..أمين الزاوي الحضارة المتنقلة الى عالمنا البائس ..يناضل كي يصلك محبة ورؤى واضافات ..وفي بيته تتغلغل اللمسات التعبيرية لتراهن على عرف دأب الكاتب أمين الزاوي كي يلونه بفلسفته الخاصة ..هناك في البيت إمرأة نادرة من زمن الحلم والمقامات ..زوجة جميلة من شاكلة لا تراها سوى في تلك المسلسلات التي تصنع لك فرح العائلة تتواتر كي تصنع بديلا وأغنية ..ربيعة جلطي مناصفة هي الحياة العائلية تنتعش أسهمها كي تحيلنا يافطات جادة من عطاءات وكتابات هي من صميم محبة ربطت بين قلبين عبر تشاركية فيها العطاء والمحبة ..عائلة من ذهب تذوب البنت الجميلة ..لينا دوران Lina Doran..إبنتهما كي تغني وصلتها وكي تعيد التوازن الجمالي للبيت ..وهي التي غنت في قاعة الاولومبيا بفرنسا تعيش محطات المغنية العالمية فيروز ..الحب العائلي إذن من يرسم عطاءات له في بيت عامرة بالحب والخير ..وجماليات الحب والعشق ..تنتعش كي تلبس الحكاية الجميلة ..جمال روح أديبين من صنف الكبار ..نعيش رحيق معانيهم ونلازم يوميا جديدهم في الصحف والدوريات في الصفحات والقصاصات ..تربينا على لمسة الكبار نعايش محطاتهم ونعايش إضافاتهم ..حينما كنا نعيش لمسة ماكانوا يؤسسون له من تخمين جاد هو الآن رؤية لمحطة عائلية تصنع البدائل الجميلة ..تصنعها في كل المنابر وفي كل الزوايا تلتصق بما يغرينا في معرفة جديد الكبار ..
لقد أفلح أمين الزاوي في ترتيب بيت المثقفين وفي ترسيم وعي جديد لما كان مديرا عاما لمكتبة الوطنية بالحامة وقتها كان للذكاء الثقافي أن يتغلغل فينا كي نعيش حراك الكبار في العالم أو كي نتصالح مع كتابنا في الجزائر ..ورسم لنا أمين الزاوي " وكرا ثقافيا " تماما كما رسمه يوما لنا في الجاحظية الروائي الكبير الراحل عمي الطاهر وطار ..في المكتبة الوطنية عايشنا الكثير من المحطات التي كانت تفعل العامل الثقافي وتقوم بتحيينه رؤى أمين الزاوي نستمتع باللقاء والبمضمون بل باللقاء مع الكتاب فمن يوم نكوص الجاحظية واتحاد الكتاب لم يعد للمثقف ذلك المنبر المكاني الذي يتخندق فيه مع آخر الى أن جاء أمين الزاوي الذي ساهم بشكل كبير في إثراء الساحة الأدبية والثقافية عبر فعاليات الحامة ..أتذكر تواجدي يوما عبر أيام إعلامية لمدينة سور الغزلان تحكي عن سور الغزلان الحضارة أو تاريخ مدينة أوزيا ..وبقى أمين الزاوي يؤسس للفعل الثقافي عبر منابر أخرى حينا التقينا يوما في عام 2007 بمدينة البويرة ..كانت وقتها فعاليات تظاهرة الجزائر عاصمة للثقافة العربية هناك إلتقيته وعايشنا لحظات إكتشفت فيه الانساني والمعنى الرائع للمثقف والكاتب المتواضع الذي يرغمك على أن تحبه وتقف إلى جانبه وتحيل ذاتك على هرمونات لديه هي المحبة الدائمة التي يوزعها على الناس وقتها عايشنا في البويرة محطات كتاب من المنطقة حيث تواجد يومها كتاب وشعراء ..حمري بحري وعيسى شريط وهمال عبد الباسط عمر بوجردة وصالح مادي وجيلالي عمراني وشدري معمر علي والكاتبة المغربية المعروفة فاتحة المرشيد ..كانت نقلة نوعية أضافها أمين الزاوي وهو مديرا على المكتبة الوطنية ...إلى أن جاءت عصابة من الدجالين راهنت على سحتها ومرضها وغموضها ولمستها البليدة كي تقضي على فضاء الحامة الخالد وكي تقوض كل رؤية تبحث عن الجديد والمتجدد ..من وقتها ساهم المرضى والمتنطعون في تقويض الثقافة والمثقفين عموما ومن يومها عشنا إحتفالية ظلامية تؤسس لسواد نظرة لا تقيم وزنا للثقافة ولا لكبار المثقفين في الجزائر ..
أمين الزاوي الرائع يشدك بهذا الاسلوب الراقي من الفكر والكتابات والمقالات التي تبهرك في تنوعها وفي لمستها الجادة من حيث تثوير الفكر وتلوين المشهد الثقافي الذي بقى الى زمننا هذا لايجد المنحى الجاد الذي يعيد له الاعتبار وأمين الزاوي بلمسته الجادة عرف كيف يعيد للمشهد الثقافي تلك المؤشرات والاسهم الكفيلة بتداول مميز يعطيك القدرة على أن تسوي بورصتك محطات جادة من العطاءات ..كذلك المشهد يرتسم عند أمين الزاوي الذي يغريك بمقالات الانديبندنت. البريطانية وبلمسة جادة من تفاعل له في منصات التواصل الاجتماعي يخبرك عن جديده وعن تنقلاته وعن رؤاه في الساحة الثقافية والادبية عموما ...يكفيه فخرا أنه كان عضوا في لجنة تحكيم البوكر عام 2020 الأخيرة.. والتي فاز بها عن جدارة واستحقاق الروائي عبد الوهاب عيساوي عن روايته "الديوان الإسبرطي"..جائزة وصل فيه أيضا الروائي سعيد خطيبي إلى القائمة القصيرة..من خلال رواية " حطب سراييفو ..و الروائيين المبدعين بشير مفتي و سمير قسيمي اللذين وصلا إلى القائمة الطويلة ..من خلال روايتاهما : " اختلاط المواسم " و " سلالم ترولار " ..
نعم هذا هو باختصار الروائي أمين الزاوي ..هذا الكبير الذي له موقف في الحياة وله تخمين خاص يرافقك وأنت تتابع محطاته ورسائلة المختلفة من محيط ثقافي جميل يعيش فيه الانساني من اللقطات ..أعجبني ماقاله فيه يوما الدكتور محمد شوقي الزين ..ربما يلخص تراجمه كلها ..." أمين الزاوي لاعب ماهر ومحترف بالكلمات التي يصنعها وبالافكار التي يركبها ...،" ..تماما هي سيرة هذا الكبير الذي نعيش لحد اليوم هذا المعنى الجميل فيه. ...نسعد نحن أننا على تواصل معه عبر رواق المحبة وسعداء أن يكون للجزائر واحد من صنف أمين الزاوي الذي سعدت منذ عرفت نبرة صوته أنه يرافقني في حياتي ويعيش داخلي وعائلته كلها ضمن فواصل رؤاي ..طبيعى أن نحبه ونقدر له المجهود الكبير الذي يهندسه في كل المواقع وكلي فرح أنني أحبه بل هو في القلب..
في يومية الحوار الجزائرية...
https://www.facebook.com/amin.zaoui.9/posts/2723668997730830
27