أيُدنّسني بحرها
وصوت الجسدِ
عذرية ً الأرضَ ..!
***
غزالةٌ تركضُ
في مدياتِ هذا الأفقِ
تحرّضُ الشَبَق .
**
جسدٌ بيضويٌّ
يتحسّرُ بتولّهٍ
هرٌّ هرم .
***
مستغرباً
كلَّ هذا الوقت
يهجعُ وحيداً ..!
***
لذعةُ السمّاقِ
تحتَ البرنسِ الأبيض
حصانٌ جامحٌ .
***
قطة ٌ تموءُ
تحتَ الشراشفِ المخمليّةِ
بركانٌ يُنذرُ بالأنفجارِ .
***
فوقَ الجسدِ البضَّ
يرقدُ الحلم
يتفكّهُ آخرَ الليلِ .
***
صوتٌ يجهشُ بالبكاءِ
يرقّقهُ الندى
في إبتسامةِ وجههِ .
***
عنبٌ ينضجُ
على أسلاكِ الحديقةِ
تعلّقُ أحلامها الناشفةِ .
***
بردانة ً تتنهدُ
على كرسيّها الأحمرَ
تجلسُ رغبة ٌ جامحة ً .
كريم عبدالله - بغداد
وصوت الجسدِ
عذرية ً الأرضَ ..!
***
غزالةٌ تركضُ
في مدياتِ هذا الأفقِ
تحرّضُ الشَبَق .
**
جسدٌ بيضويٌّ
يتحسّرُ بتولّهٍ
هرٌّ هرم .
***
مستغرباً
كلَّ هذا الوقت
يهجعُ وحيداً ..!
***
لذعةُ السمّاقِ
تحتَ البرنسِ الأبيض
حصانٌ جامحٌ .
***
قطة ٌ تموءُ
تحتَ الشراشفِ المخمليّةِ
بركانٌ يُنذرُ بالأنفجارِ .
***
فوقَ الجسدِ البضَّ
يرقدُ الحلم
يتفكّهُ آخرَ الليلِ .
***
صوتٌ يجهشُ بالبكاءِ
يرقّقهُ الندى
في إبتسامةِ وجههِ .
***
عنبٌ ينضجُ
على أسلاكِ الحديقةِ
تعلّقُ أحلامها الناشفةِ .
***
بردانة ً تتنهدُ
على كرسيّها الأحمرَ
تجلسُ رغبة ٌ جامحة ً .
كريم عبدالله - بغداد