على شرفة الأحتمالات
تترنح كؤوس الليل ثملة
حين كان الفجر غايتي
والسماء تفتح ازرار قميصها لغواية الشمس
في طرقات المنفى
كل ماحولك أعمى يتخبط باللاشيء
حتى آخر شهقة بحر
حيث مراكب السهر تقتحم مرافيء الترقب
لسوسنات الفجر نعومة الزبد
تغسل وجه النوم من صراع أحتمالات البقاء
السير مجدداً في دروب الحيرة
لاخيارات
تمضي بلاملامح
بلاقدمين
تتدحرج كرة في ملعب منفاك
قدم وركلة
وشباك تهز جسدك
لنطرق أبواب الرّب ،تلزمنا عشرات الأيدي
و أيادينا المبتورة تصلي
تحت ركام كان يوماً بيتاً
جدرانه حب
نوافذه قلب
بابه أبٌ مقبل بابتسامة
وطفولة تحبو على درجه
كسلم موسيقي يتعالى الصخب ويهدأ
كم مرة سيُحرَق هذا القلب
كم جبلاً من الملح
سننثرحتى يلتئم الجرح
للسماء الدعاء
ولنا القهر
تترنح كؤوس الليل ثملة
حين كان الفجر غايتي
والسماء تفتح ازرار قميصها لغواية الشمس
في طرقات المنفى
كل ماحولك أعمى يتخبط باللاشيء
حتى آخر شهقة بحر
حيث مراكب السهر تقتحم مرافيء الترقب
لسوسنات الفجر نعومة الزبد
تغسل وجه النوم من صراع أحتمالات البقاء
السير مجدداً في دروب الحيرة
لاخيارات
تمضي بلاملامح
بلاقدمين
تتدحرج كرة في ملعب منفاك
قدم وركلة
وشباك تهز جسدك
لنطرق أبواب الرّب ،تلزمنا عشرات الأيدي
و أيادينا المبتورة تصلي
تحت ركام كان يوماً بيتاً
جدرانه حب
نوافذه قلب
بابه أبٌ مقبل بابتسامة
وطفولة تحبو على درجه
كسلم موسيقي يتعالى الصخب ويهدأ
كم مرة سيُحرَق هذا القلب
كم جبلاً من الملح
سننثرحتى يلتئم الجرح
للسماء الدعاء
ولنا القهر