أقطعُ إبهامي
وأَلِفُّ حول اليد غيمةً سوداء
وأتصنع الحزنَ
كلما أشاروا صامتين
و طيبين ...
أُركِّبُ يداً خشبية
و بعد عُمرٍ
ظلاً حديدياً
ثم من القماش
ثم من التراب... ثم..
ألعبُ،
والأغبياء لا يشمُّون رائحتي
أبداً..
رائحةُ الخَلْق
الصافية...
وأَلِفُّ حول اليد غيمةً سوداء
وأتصنع الحزنَ
كلما أشاروا صامتين
و طيبين ...
أُركِّبُ يداً خشبية
و بعد عُمرٍ
ظلاً حديدياً
ثم من القماش
ثم من التراب... ثم..
ألعبُ،
والأغبياء لا يشمُّون رائحتي
أبداً..
رائحةُ الخَلْق
الصافية...