تلك السبحة!
ياجمالها!
حبات من كهرمان
تكرج بين أصبعيه،
على مرمى من نعاسي،
وصمت الطريق واخز
والشقية تشعل فيه غنجها..
كل حين يدورها
فتدور بي،
من دفء الأنامل
إلى براري الكف، إلى أقصى الشموس..
يهفو إلي ضوؤها
ويروح كلي صوبها،
أتملاها..
تارة تلبد قطة
فأتشهى مكانها،
وتارة تبدو امرأة باذخة الأقمار،
كل جزء فيها
قارورة
يامدى القوارير!
ياسحرها!
تهب عن طيب كرم
عطرها.
ياجمالها!
حبات من كهرمان
تكرج بين أصبعيه،
على مرمى من نعاسي،
وصمت الطريق واخز
والشقية تشعل فيه غنجها..
كل حين يدورها
فتدور بي،
من دفء الأنامل
إلى براري الكف، إلى أقصى الشموس..
يهفو إلي ضوؤها
ويروح كلي صوبها،
أتملاها..
تارة تلبد قطة
فأتشهى مكانها،
وتارة تبدو امرأة باذخة الأقمار،
كل جزء فيها
قارورة
يامدى القوارير!
ياسحرها!
تهب عن طيب كرم
عطرها.