اِقـتـضابُـكَ بالـتواصل – يـخـصُّـهم / يـوجـعـهم -
أصـدقـاؤكَ الـطـيِّـبـون كـثيراً، الـمُـنـكـسـرون كـثيراً
رِفـاقُ الشِّعرِ والصعلكة والأماسي الأدبية
مَـالَ غصنُ الانعتاقِ بـثـمـارِ أرواحِهم المكبوتـة
حتى تـحـوَّلَ واحـدُهم لـثـمـرةِ إجـاص ٍ، تـدحـرجـتْ بين قـدمـيِّ شاعرةٍ شـاميَّـة
لَكِّنَ الشاعرة تلك.. لم تكنْ تُـحِـبُّ الإجـاص..
:
اِقـتـضابُـكَ بالـقُـبُـلاتِ - يـخـصُّـها / يـوجـعها -
زوجـتُـكَ المـسكينة/ المُـمَـدَّدة على أريكـةِ الـجَـزَع
واصِـلْ الـتـشـيـؤ مَـعَ مـوبـايـلـكَ
تـقـلَّـبْ بـمِـقـلاة الـعـابرات عليهِ / عليكَ
هَلْ بينهُنَّ واحدة ألْـهَـمَـتْـكَ بالقصيدة اللاعابرة ؟
هَلْ بينهُنَّ واحدة أحـبـتـكَ لـدرجة الألـوهـة ؟
:
اِقـتـضابُـكَ بالوطن - يـخـصُّـهُ / يـوجـعـهُ -
هذهِ أوتـادُهُ تــسـنـدُ خـيـمـةَ شاعريتـكَ بـالـلاوعي..
فَـعَـلامَ تـبـخـلُ عليهِ بالـنـصِّ " الشاهد والشهيد " في ساحةِ الـوعي ؟!
:
اِقـتـضابُـك بالـ آااااااه - يـخـصُّـك / يـوجـعـكَ -
كَمْ مَـرَّةٍ بالشِّعرِ أتـمـشَّـى على شَـطِّ رؤاكَ ؟
حـتَّـامَ تـنـكرُ، وآثارُ أقدامي على رمالِ مَجَازِكَ ؟!
لاتـخـتـصـرْ مَـمْـشَـايَ الطويل هـذا..
اِتـركْـني أتـسرَّبُ بحرارةٍ عالية مِنْ مَـسَامِ نصوصِكَ..
حتى تُـشـفـى بالكامل مِنْ حُـمَّـتِـي..
:
اِقـتـضابُـكَ بالرسائل - يـخـصُّـني / يـوجـعـني -
والأوجـع نـبـرتُـكَ الـرسـمـيَّـة بعدَ اِنـصرامِ الـشَّـغَـف
لا أريدكَ أن تـقـترب جـداً مِـنْ الـرسمية، فـأراكَ نَـمْـراً عابـساً
ولا أريدكَ أن تـنـأى تـمامـاً عَـنْ الـرسمية، فـأراكَ قِـطَّـاً عابـثـاً
وبين الـقِـطِّ والـنَـمْـرِ خـطـأٌ جـيـنـيٌّ طـفـيـفٌ.. هَـلَّا أدرَكْـتَـهُ..
لايـروقــنـي أنْ أتـفردس مـعـكَ بالـتـفـاحـة الرائـجـة حـاليـاً
والـعَـدَن بَـيْـنـنـا أُريـدُهـا على أرضِ الـقـصيـدةِ، لاغـيـر..
:
30 / شباط / ألـفـين وَ اقـتـضـاب مـوجـع
:
جـوانا إحسان أبلحد
أصـدقـاؤكَ الـطـيِّـبـون كـثيراً، الـمُـنـكـسـرون كـثيراً
رِفـاقُ الشِّعرِ والصعلكة والأماسي الأدبية
مَـالَ غصنُ الانعتاقِ بـثـمـارِ أرواحِهم المكبوتـة
حتى تـحـوَّلَ واحـدُهم لـثـمـرةِ إجـاص ٍ، تـدحـرجـتْ بين قـدمـيِّ شاعرةٍ شـاميَّـة
لَكِّنَ الشاعرة تلك.. لم تكنْ تُـحِـبُّ الإجـاص..
:
اِقـتـضابُـكَ بالـقُـبُـلاتِ - يـخـصُّـها / يـوجـعها -
زوجـتُـكَ المـسكينة/ المُـمَـدَّدة على أريكـةِ الـجَـزَع
واصِـلْ الـتـشـيـؤ مَـعَ مـوبـايـلـكَ
تـقـلَّـبْ بـمِـقـلاة الـعـابرات عليهِ / عليكَ
هَلْ بينهُنَّ واحدة ألْـهَـمَـتْـكَ بالقصيدة اللاعابرة ؟
هَلْ بينهُنَّ واحدة أحـبـتـكَ لـدرجة الألـوهـة ؟
:
اِقـتـضابُـكَ بالوطن - يـخـصُّـهُ / يـوجـعـهُ -
هذهِ أوتـادُهُ تــسـنـدُ خـيـمـةَ شاعريتـكَ بـالـلاوعي..
فَـعَـلامَ تـبـخـلُ عليهِ بالـنـصِّ " الشاهد والشهيد " في ساحةِ الـوعي ؟!
:
اِقـتـضابُـك بالـ آااااااه - يـخـصُّـك / يـوجـعـكَ -
كَمْ مَـرَّةٍ بالشِّعرِ أتـمـشَّـى على شَـطِّ رؤاكَ ؟
حـتَّـامَ تـنـكرُ، وآثارُ أقدامي على رمالِ مَجَازِكَ ؟!
لاتـخـتـصـرْ مَـمْـشَـايَ الطويل هـذا..
اِتـركْـني أتـسرَّبُ بحرارةٍ عالية مِنْ مَـسَامِ نصوصِكَ..
حتى تُـشـفـى بالكامل مِنْ حُـمَّـتِـي..
:
اِقـتـضابُـكَ بالرسائل - يـخـصُّـني / يـوجـعـني -
والأوجـع نـبـرتُـكَ الـرسـمـيَّـة بعدَ اِنـصرامِ الـشَّـغَـف
لا أريدكَ أن تـقـترب جـداً مِـنْ الـرسمية، فـأراكَ نَـمْـراً عابـساً
ولا أريدكَ أن تـنـأى تـمامـاً عَـنْ الـرسمية، فـأراكَ قِـطَّـاً عابـثـاً
وبين الـقِـطِّ والـنَـمْـرِ خـطـأٌ جـيـنـيٌّ طـفـيـفٌ.. هَـلَّا أدرَكْـتَـهُ..
لايـروقــنـي أنْ أتـفردس مـعـكَ بالـتـفـاحـة الرائـجـة حـاليـاً
والـعَـدَن بَـيْـنـنـا أُريـدُهـا على أرضِ الـقـصيـدةِ، لاغـيـر..
:
30 / شباط / ألـفـين وَ اقـتـضـاب مـوجـع
:
جـوانا إحسان أبلحد