عطر الوردة فنار
بخيط لا مرئي
يهدي المستهامين
الى ملاذ العناق..
من شرفة الصباح
أتأمل المشهد
وكأنه مقطع حار
من فيلم رومانسي
يستلقي الطنان
في حضن الزهرة
مقبلا، في لذة متناهية،
شفاهها الحُمْر
راشفا، حد الامتلاء،
عسل رضابها..
فترتعش أجنحته
الزرق
منتشية بثمالة الحب.
سابحا بخفة
في عباب الهواء
متواريا عن
مرأى العين..
بخيط لا مرئي
يهدي المستهامين
الى ملاذ العناق..
من شرفة الصباح
أتأمل المشهد
وكأنه مقطع حار
من فيلم رومانسي
يستلقي الطنان
في حضن الزهرة
مقبلا، في لذة متناهية،
شفاهها الحُمْر
راشفا، حد الامتلاء،
عسل رضابها..
فترتعش أجنحته
الزرق
منتشية بثمالة الحب.
سابحا بخفة
في عباب الهواء
متواريا عن
مرأى العين..