أنا الهارب من منفاي
إلى منفاي
لم تعد تعنيني الجهات
لا وطن أقصده
لا أرض لي
وبيوت خبأت الذكريات تحت رمادها
كانت دياري
لم أعد أعد الصباحات
كما الشامات على جسدي
بت أعد الحرائق
ومخاوفي
اعد القذائف والهلع
وأركض
ظنا” مني بأن
كل الجهات شمال
انا الهارب من منفاي
إلى منفاك
لابيت لنا
وهذا العراء الممتد من الجرح إلى الجرح
وطن كان لنا
في الحكايات
إلى منفاي
لم تعد تعنيني الجهات
لا وطن أقصده
لا أرض لي
وبيوت خبأت الذكريات تحت رمادها
كانت دياري
لم أعد أعد الصباحات
كما الشامات على جسدي
بت أعد الحرائق
ومخاوفي
اعد القذائف والهلع
وأركض
ظنا” مني بأن
كل الجهات شمال
انا الهارب من منفاي
إلى منفاك
لابيت لنا
وهذا العراء الممتد من الجرح إلى الجرح
وطن كان لنا
في الحكايات