العالم بات قاب قوسين أو أدنى من التنمل .
الأشواك أوشكت على الإنتهاء من تكبيله بشكل كامل .
ما الذي سينقذ العالم ؟
ما الذي سيمكن العالم من استعادة موطئ لقدمه
و النجاة ؟
التكنولوجيا !
لكنها رغم تطورها الهائل لم تقدر أن تمنع الأشواك من النمو المتعاظم .
الكثير من الأقدام ،
الكثير من الأقدام التي تتحمل السير على الأشواك و بينها
يمكنها أن تنقذ العالم
حين تحفر حفرا و هاويات تكفي لدفن هذه الأشواك المتنامية
في جسد العالم الدامي المهدد بالإنقراض .
عليك أن تبحث عن الشيء الذي يدفع الأقدام لتحمل الألم
و الاستمرار في الحفر
ذلك الشيء الذي لا يتأثر قيد أنملة بكل التطور التكنولوجي
في العالم .
الأشواك أوشكت على الإنتهاء من تكبيله بشكل كامل .
ما الذي سينقذ العالم ؟
ما الذي سيمكن العالم من استعادة موطئ لقدمه
و النجاة ؟
التكنولوجيا !
لكنها رغم تطورها الهائل لم تقدر أن تمنع الأشواك من النمو المتعاظم .
الكثير من الأقدام ،
الكثير من الأقدام التي تتحمل السير على الأشواك و بينها
يمكنها أن تنقذ العالم
حين تحفر حفرا و هاويات تكفي لدفن هذه الأشواك المتنامية
في جسد العالم الدامي المهدد بالإنقراض .
عليك أن تبحث عن الشيء الذي يدفع الأقدام لتحمل الألم
و الاستمرار في الحفر
ذلك الشيء الذي لا يتأثر قيد أنملة بكل التطور التكنولوجي
في العالم .