يا بين بالغت في الأشجان والمحن
وجلت فينا بجد ليسٍ بالحسن
أضرمت نار فؤادي والحشاءَ معاً
أوليتني في الورى حزناً على حزن
أغلقت باب علوم ثم باب هدى
أخذت مني محب الدين من وطني
قد مات في غربة والشام مسكنه
يا ليتني قبل ذا أدرجت في كفني
وقد فقدت عفيف الدين واأسفي
فليت بعد عفيف الدين لم أكن
قد كان موت محب الدين نائبة
واطول حزني لذاك المنظر الحسن
واطول حزني وواوجدي وواأسفي
فيم الإقامة بالشهباء لا سكني
وجلت فينا بجد ليسٍ بالحسن
أضرمت نار فؤادي والحشاءَ معاً
أوليتني في الورى حزناً على حزن
أغلقت باب علوم ثم باب هدى
أخذت مني محب الدين من وطني
قد مات في غربة والشام مسكنه
يا ليتني قبل ذا أدرجت في كفني
وقد فقدت عفيف الدين واأسفي
فليت بعد عفيف الدين لم أكن
قد كان موت محب الدين نائبة
واطول حزني لذاك المنظر الحسن
واطول حزني وواوجدي وواأسفي
فيم الإقامة بالشهباء لا سكني