مريم الأحمد - ظننتُ في محل الألعاب

ظننتُ في محل الألعاب
أن البالون يبتسم لي
فاشتريته.
في البيت رأيته حزيناً
مجعداَ
فأفلتّه من الشرفة
طار.. ثم طار
لوّح لي مبتسماً
إلى أن رماه العابرون
بحجر ..
فسقط ممزقاَ
أيها البالون
كم تشبه العيد!
..
مريم...
التفاعلات: فهد العتيق

تعليقات

لا توجد تعليقات.
ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) مطلوبة لاستخدام هذا الموقع. يجب عليك قبولها للاستمرار في استخدام الموقع. معرفة المزيد...