(في إطار الاستعدادات والمشاورات التي تسبق عادة تنظيم المهرجان العربي للقصة القصيرة بالصويرة، والمسابقة التي تنظم على هامشه؛ لفائدة طلبة الكليات والمعاهد الوطنية المغربية. وفي إطار الحوار مع الأستاذ أحمد بوزفور، حول الاسم النسائي الذي يمكن أن يحمل اسم الدورة الثالثة للمسابقة الجامعية؛ أسر لي أستاذنا الكبير، باسم كان تذكره كالبلسم في غفلة من التراكمات التي عادة ما تتيه بعض الأسماء من الذاكرة. إنها الأديبة التي عرفت باسمها المتفرد والتي يمكن أن نقول أن تجربتها الإبداعية قد رسمت إلى جانب أسماء نسائية أخرى، الشكل الإبداعي السردي والشعري بالمغرب؛ ألا وهي الأديبة رفيقة الطبيعة.)