لَا عَلَامَةَ لِيإِلَّا إِسْمِي
كَانَتْ رُؤَايَ الْمُتَقَدِّمَةُ تَخِيطُ فَتْقَ الْمَشِيئَةِ
وَ نَبْضِي الْوَحْشِيُّ
يَتَصَابَى بَادِياً
فِي كُلِّ الْحَوَاسّ
الشَّجَى
يُنَمْنِمُهُ تَسَلْسُلُ الْعِشْقِ الْأَكْثَرِ اِلْتِصَاقاً بِطِينِ الْإِشَارَاتِ
يَتَّهِمُنِي الْهَذَيَانُ
بِالتَّأْوِيلِ
أَثْنَاءَ زَهْوِ الْمَعْنَى
وَ تَمْوِيهِ التَّصَوُّرِ لَهُ ٠