وعُصْبةِ شرٍّ منْ يَهودٍ لَقيتُها
يُجانِبُها داعي الهُدَى ويُحاشيها
إذا أمِنوا واستَوْثَقوا البابَ أعْلنوا
خَبائِثَ ما كان اللّسانُ ليُفْشِيها
كأنّ رؤوسَ القومِ عندَ صَلاتِهمْ
وقد أوْمأتُ للأرْضِ صُفْر شَواشِيها
أقاحٍ أمالَتْها الرّياحُ علَى الثّرى
وقد أسْقَطَتْ عنْها بَياضَ حَواشِيها
يُجانِبُها داعي الهُدَى ويُحاشيها
إذا أمِنوا واستَوْثَقوا البابَ أعْلنوا
خَبائِثَ ما كان اللّسانُ ليُفْشِيها
كأنّ رؤوسَ القومِ عندَ صَلاتِهمْ
وقد أوْمأتُ للأرْضِ صُفْر شَواشِيها
أقاحٍ أمالَتْها الرّياحُ علَى الثّرى
وقد أسْقَطَتْ عنْها بَياضَ حَواشِيها