الشمس تمدُّ راحتها
الدافئة
تدلّك رأس الغريب
علّها كانت تعزّيه
على عمرٍ انقضى
في لمّ قراطيس القوت
من شوارع طويلة
تصافح المدى
هناك حيث تسطع
وجوه أبنائه
مثل أقمار مضيئة
الشمس ليست
بالشديدة اليوم
والمارّة يعبرون
مطأطئي رؤوسهم
وحده كان يرمق
الأفق
بعد التقاطة
كلّ نفاية..
الدافئة
تدلّك رأس الغريب
علّها كانت تعزّيه
على عمرٍ انقضى
في لمّ قراطيس القوت
من شوارع طويلة
تصافح المدى
هناك حيث تسطع
وجوه أبنائه
مثل أقمار مضيئة
الشمس ليست
بالشديدة اليوم
والمارّة يعبرون
مطأطئي رؤوسهم
وحده كان يرمق
الأفق
بعد التقاطة
كلّ نفاية..