رأى العتبَ على النظرِ؛ عسى أن يتحَسّسَ ألواناً جديدةً من الطفولة.
الأبُ قاضٍ والعينُ عليها حاجبٌ يحميها إلا من شرِّ حاسد.
الابنُ سعيدٌ بمصافحةِ طبيبِ عيونِ موسى كفِرْعَوْنَ ناشىءٍ؛ يتوكَأُ على عَصَا أبيه، له فيه مأربٌ ليسَ إلا. الطبيبُ ساخِرٌ وعدساتُه عيونُها سحريّةٌ تبحثُ عنْ مخرجٍ للوصولِ إلى موقفِ الرؤيةِ؛ بعد أنْ اختلطَ الحائلُ بالسائل. وبنظرةٍ فعلامة ٍفابتسامةٍ؛ يرتدُّ الابنُ المبصرُ لبصرِه؛ بعدَما تبَيّن للأبِ الكفيفِ أنّ النظارةَ الطبيةَ المرغوبَ فيها ليستْ إلا إطارًا فارغًا؛ أفْتَى به مُفْتي العيوبِ العسليةِ؛ كَحَلٍّ دائمٍ لقلبِ طفلٍ يحتاجُ دائمًا إلى نظرةِ اهتمامٍ ثاقبةٍ من العائلِ للعيّل.
الأبُ قاضٍ والعينُ عليها حاجبٌ يحميها إلا من شرِّ حاسد.
الابنُ سعيدٌ بمصافحةِ طبيبِ عيونِ موسى كفِرْعَوْنَ ناشىءٍ؛ يتوكَأُ على عَصَا أبيه، له فيه مأربٌ ليسَ إلا. الطبيبُ ساخِرٌ وعدساتُه عيونُها سحريّةٌ تبحثُ عنْ مخرجٍ للوصولِ إلى موقفِ الرؤيةِ؛ بعد أنْ اختلطَ الحائلُ بالسائل. وبنظرةٍ فعلامة ٍفابتسامةٍ؛ يرتدُّ الابنُ المبصرُ لبصرِه؛ بعدَما تبَيّن للأبِ الكفيفِ أنّ النظارةَ الطبيةَ المرغوبَ فيها ليستْ إلا إطارًا فارغًا؛ أفْتَى به مُفْتي العيوبِ العسليةِ؛ كَحَلٍّ دائمٍ لقلبِ طفلٍ يحتاجُ دائمًا إلى نظرةِ اهتمامٍ ثاقبةٍ من العائلِ للعيّل.