أيها المُعطَرُ بذاتِكَ ...
سأغرقُ فيكَ حتى محّار الوَجع
أتجَولُ تحتَ سوحِ غمائِمِكَ ...
أستَحِمُ بأمطارِكَ الخضراء ...
وهي توقظُ غياهبَ أحلامي
أيها الوارِفُ ...
هلّا ظلَلّتَ بعضَكَ ؟
فأنااا ....
أنتمي إليكَ في توحدي
لأنني الواحد المتكرر فيكَ
أنت العقلُ ...
وأنا الفن ....
منصهران في قصيدة .
منذُ بدءِ أبجديتي ...
وأنتَ شرياُنُها الأبهر
تضخُ أحلاماً ورؤى
ولأنكَ عطرُ النهايات في " أنا "
فنَبعُ بوّحييي
صنعُ يديك .
فاطمة الزبيدي
سأغرقُ فيكَ حتى محّار الوَجع
أتجَولُ تحتَ سوحِ غمائِمِكَ ...
أستَحِمُ بأمطارِكَ الخضراء ...
وهي توقظُ غياهبَ أحلامي
أيها الوارِفُ ...
هلّا ظلَلّتَ بعضَكَ ؟
فأنااا ....
أنتمي إليكَ في توحدي
لأنني الواحد المتكرر فيكَ
أنت العقلُ ...
وأنا الفن ....
منصهران في قصيدة .
منذُ بدءِ أبجديتي ...
وأنتَ شرياُنُها الأبهر
تضخُ أحلاماً ورؤى
ولأنكَ عطرُ النهايات في " أنا "
فنَبعُ بوّحييي
صنعُ يديك .
فاطمة الزبيدي