قد أكون ....
في ضلعٍ ما
من هذا الكَوّن الذكوري ّ
لاترتيبَ لأحلامي ....
لاسقوط لقلبي ّ في بئرِ قلبِهِ
المسكون بألفِ يوسفٍ ......
ورمشٍ لزليخا
يخطفني الشعرُ بانزياحٍ لذيذ
لزاويةٍ في صدرِهِ الناقص ضلعاً
أبردُ .......
أرتجفُ
عواصفُ ثلجٍ .....
تلفُ كوّني
من كُوَةٍ في صدرِهِ ....
ينقصُهُ ضِلعٌ ....
ويكتَمِلُ بيّ
فاطمة الزبيدي
في ضلعٍ ما
من هذا الكَوّن الذكوري ّ
لاترتيبَ لأحلامي ....
لاسقوط لقلبي ّ في بئرِ قلبِهِ
المسكون بألفِ يوسفٍ ......
ورمشٍ لزليخا
يخطفني الشعرُ بانزياحٍ لذيذ
لزاويةٍ في صدرِهِ الناقص ضلعاً
أبردُ .......
أرتجفُ
عواصفُ ثلجٍ .....
تلفُ كوّني
من كُوَةٍ في صدرِهِ ....
ينقصُهُ ضِلعٌ ....
ويكتَمِلُ بيّ
فاطمة الزبيدي