أما آن للسرد أن يتغنى بك كما تتغنى به
حبيبي د. سيد شعبان
فتحت بابا من الإبداع السردي يشهد لك بالفحولة من حيث عمق التناول والمعاني وجزالة الألفاظ ومتانة الرصف اللغوي وبلاغة الاختيار في تجسيد ما ترمي إليه مع سخرية لاذعة ومفارقة تستنطق المرح والضحك من بين شغاف قلب قارئك قبل لسانه
وتلك ميزة لا تتوفر بجلاء إلا عند أعضاء مدرسة الجن بدءا من رائدها السيد خلف أبو ديوان مرورا بوزيرها الناقد الكبير Amr Elzayat والشاعر علي الشاعر على أحمد .
ولا يسعني إلا أشهد بتفردك فيما أعلم بالسبق في جودة السبك السردي وكثرة الماء والرونق في إبداعك.
دمت بخير أخي الحبيب.
حبيبي د. سيد شعبان
فتحت بابا من الإبداع السردي يشهد لك بالفحولة من حيث عمق التناول والمعاني وجزالة الألفاظ ومتانة الرصف اللغوي وبلاغة الاختيار في تجسيد ما ترمي إليه مع سخرية لاذعة ومفارقة تستنطق المرح والضحك من بين شغاف قلب قارئك قبل لسانه
وتلك ميزة لا تتوفر بجلاء إلا عند أعضاء مدرسة الجن بدءا من رائدها السيد خلف أبو ديوان مرورا بوزيرها الناقد الكبير Amr Elzayat والشاعر علي الشاعر على أحمد .
ولا يسعني إلا أشهد بتفردك فيما أعلم بالسبق في جودة السبك السردي وكثرة الماء والرونق في إبداعك.
دمت بخير أخي الحبيب.