مروان عادل حمزة - كان في الثالثة والأربعين من حزنه

كان في الثالثة والأربعين من حزنه
ولا أحد يعرف بالضبط
إن كان قد مات الآن
أم أنه ما يزال حزينا !
كل ما نعرفه
هو أن أحدا بعده لم يضف لنا درسا واحدا
ولم يسألنا احد بعده
عن واجباتنا البيتية


التفاعلات: عبدالعزيز فهمي

تعليقات

ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) مطلوبة لاستخدام هذا الموقع. يجب عليك قبولها للاستمرار في استخدام الموقع. معرفة المزيد...