“إلى غزالي عصره السيد محمد رشيد رضا صاحب المنار
أنت تنظر إلى محمد كنبي فتجعله عظيما وأنا أنظر إليه كرجل وأجعله أعظم. ونحن وإن كنّا في الاعتقاد (الدين أو المبدأ الديني) على طرفي نقيض فالجامع بيننا العقل الواسع والإخلاص في القول وذلك أوثق بيننا لعرى المودة.
من صديقك الدكتور شميل.
أنت تنظر إلى محمد كنبي فتجعله عظيما وأنا أنظر إليه كرجل وأجعله أعظم. ونحن وإن كنّا في الاعتقاد (الدين أو المبدأ الديني) على طرفي نقيض فالجامع بيننا العقل الواسع والإخلاص في القول وذلك أوثق بيننا لعرى المودة.
من صديقك الدكتور شميل.