الومضة الأولى:
إن جئتك
في كفي وجع الأيام
و في قلبي أمنية خضراء
ليس يهم
إذا كان طريقي منسوجا بالعوسج/
مغموسا في وحل الأشجان،
مجرد أن ألقاك
هو الغاية
و الدرب إلى كل الغايات العذبة
حيث هناك تموت الأحزان.
الومضة الثانية:
ذو السجادة ذات الألوان المسكوبة
من أشهى الأصباغ
يسير إلى المسجد متئدا
و الموبايل ذو السماعة
بحماسته ذات الوزن الزائد
يفرِغُ في أذنيه أغنية
عن حب في زمن حامضْ.
الومضة الثالثة:
في جلباب الأب
ستصاب رؤاك بداء الغربة،
و يراعك
سيعاني اليتْمَ
و يبحِرُ لكن
بشراعٍ من صنعِ سواك.
إن جئتك
في كفي وجع الأيام
و في قلبي أمنية خضراء
ليس يهم
إذا كان طريقي منسوجا بالعوسج/
مغموسا في وحل الأشجان،
مجرد أن ألقاك
هو الغاية
و الدرب إلى كل الغايات العذبة
حيث هناك تموت الأحزان.
الومضة الثانية:
ذو السجادة ذات الألوان المسكوبة
من أشهى الأصباغ
يسير إلى المسجد متئدا
و الموبايل ذو السماعة
بحماسته ذات الوزن الزائد
يفرِغُ في أذنيه أغنية
عن حب في زمن حامضْ.
الومضة الثالثة:
في جلباب الأب
ستصاب رؤاك بداء الغربة،
و يراعك
سيعاني اليتْمَ
و يبحِرُ لكن
بشراعٍ من صنعِ سواك.