العقبة
6جماد عام 1417هـ
سعادة الأستاذ : عبدالله بن عبار العنزي حفظه الله تعالى ورعاه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحية طيبة آمل من الله العلي القدير أن تصلكم رسالتي هذه وأنتم باسعد اللحظات وأجمل الأوقات أنتم وجميع أحبتكم كافة وبعد
فقد اطلعت على كتابك ( أصدق الدلائل في أنساب بني وائل ) الطبعة الثالثة الصادرة عام 1415هـ كما أطلعت على المجلد الثاني من موسوعة القبائل العربية لمؤلفها محمد سليمان الطيّب الصادرة عن دار الفكر العربي القاهرة - مصر وهي تتألف من جزئين وبعد أطلاعي على الجزء الأول وجدت فيه ويا للهول ما وجدت مايلي :
1- أدخال كتابكم أصدق الدلائل في هذا الجزء أبتداءاً من صفحة 16\ إلى صفحة 417 من أصدق الدلائل ولم يحذف منه ألا اول 15 صفحة تشمل العنوان والفهرسة والأهداء والشكر وكلمة المؤلف ومقدمة الدكتور سعد الصويان ومن صفحة 418 إلى صفحة 423 التي تشمل قائمة المراجع وفهرس محتويات الكتاب
2- أضيف إلى ذلك القصائد الموجودة في الطبعة الثانية الصادرة عام 1411هـ من اصدق الدلائل من الصفحة 344 إلى الصفحة 356
3- المادة آنفة الذكر هي أصدق الدلائل في طبعته الثالثة والقصائد الموجودة في الطبعة الثانية المشار إليها آنفاً في الموسوعة (المجلد الأول من الصفحة 1 إلى الصفحة 539 وتشكل ما نسبته 64% من الجزء الأول من المجلد الثاني الذي يتالف كما قلنا من 848 صفحة
4- يلاحظ أن الطبعة الثانية من أصدق الدلائل صدرت عام 1411هـ فيما احتاجت الطبعة الثالثة لعدة سنوات لتطبع عام 1415هـ فكيف يتم طبعها في السنة التالية 1416هـ كاملة ومضافاً عليها بعض ما ورد في الطبعة الثانية ليصدر كل هذا تحت عنوان آخر في بلد آخر ( مصر لمؤلف آخر بفهرسة أخرى بحقوق طبع جديدة محفوظة لمن ضمنها كتابه الجديد ؟؟؟
5- لم يقتصر الأمر على أصدق الدلائل فقد تم تضمن جزء كبير من كتاب البلادي نسب حرب ط 3
6- مما سبق بيانه يتضح لنا أن كل ما ورد عن عنزة هو لابن عبار العنزي وهذه حصة أكبر من حصة مؤلف مشارك فكيف إذا لم يكن مؤلفاً مشاركاً وأن كانت ورد الأشارة إلى النقل تم عن كتابة مع ملاحظة أنه لن يخطر على بال أحد أن النقل يعني تضمين كتاباً كاملاً قي طبعتيه الجديدة وأكمالها من الطبعة السابقة لها !!! ومن خلال ما سبق بيانه ومن خلال نقدي للموسوعة ( المجلد الأول ) فأني آمل من سعادتكم أفادتي حول ما يلي :
1- هل أنتم على معرفة بالمذكور محمد الطيّب ( معرفة شخصية ) ؟
2- هل أطلعتم على الجزء الأول من المجلد الثاني الذي تظمن كتابكم في طبعته الثالثة ؟ 0
3- هل قابلكم المذكور فسمحتم له بأن يظمن كتابكم كاملاًَ في الموسوعة ؟
4- وأن كان ذلك كذلك فأن هذا يعني أنكم تنازلتم عن حقوق الطبع لكتابكم أصدق الدلائل في أنساب بني وائل على ألأقل في مصر التي أخذ مؤلف الموسوعة حقوق الطبع فيها لموسوعتة بما فيها من تظمينه لكتابكم ومما سيترتب على ذلك أن أي نقل أو أقتباس عن كتابكم المضمن سيعزى وينسب للموسوعة ومؤلفها المشار إليه وهذا يعني ضياع حقوقكم العلمية في ظل تسويق الموسوعة في عدة دول هذا التسويق الذي تقوم به دار نشر كبيرة هي دار الفكر العربي
أخي الفاضل بما أنني بصدد نقد هذا الجزء في أحدى المجلات الثقافية فأنني آمل منكم أفادتي بشكل تام حول هذا الأمر باسرع وقت ممكن مع تزويدي بنبذة عن سيرتكم الذاتية ونبذة عن كتابكم ( اًصدق الدلائل في أنساب بني وائل ) حول متى بدأتم مشروع تأليفه وما تم بهذا الشان وهنا لا يفوتني أن أشير إلى أن لشيخنا العلامة ( حمد الجاسر ) راي في المجلد الأول من الموسوعة الذي تناولته بالنقد في مجلة العرب ومما قاله ( ان كتاب موسوعة القبائل العربية تأليف محمد الطيّب من الكتب التي ينبغي أتخاذ الحيطة عند الأستفادة منها ففي الكتاب كثير من الأوهام
6جماد عام 1417هـ
سعادة الأستاذ : عبدالله بن عبار العنزي حفظه الله تعالى ورعاه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحية طيبة آمل من الله العلي القدير أن تصلكم رسالتي هذه وأنتم باسعد اللحظات وأجمل الأوقات أنتم وجميع أحبتكم كافة وبعد
فقد اطلعت على كتابك ( أصدق الدلائل في أنساب بني وائل ) الطبعة الثالثة الصادرة عام 1415هـ كما أطلعت على المجلد الثاني من موسوعة القبائل العربية لمؤلفها محمد سليمان الطيّب الصادرة عن دار الفكر العربي القاهرة - مصر وهي تتألف من جزئين وبعد أطلاعي على الجزء الأول وجدت فيه ويا للهول ما وجدت مايلي :
1- أدخال كتابكم أصدق الدلائل في هذا الجزء أبتداءاً من صفحة 16\ إلى صفحة 417 من أصدق الدلائل ولم يحذف منه ألا اول 15 صفحة تشمل العنوان والفهرسة والأهداء والشكر وكلمة المؤلف ومقدمة الدكتور سعد الصويان ومن صفحة 418 إلى صفحة 423 التي تشمل قائمة المراجع وفهرس محتويات الكتاب
2- أضيف إلى ذلك القصائد الموجودة في الطبعة الثانية الصادرة عام 1411هـ من اصدق الدلائل من الصفحة 344 إلى الصفحة 356
3- المادة آنفة الذكر هي أصدق الدلائل في طبعته الثالثة والقصائد الموجودة في الطبعة الثانية المشار إليها آنفاً في الموسوعة (المجلد الأول من الصفحة 1 إلى الصفحة 539 وتشكل ما نسبته 64% من الجزء الأول من المجلد الثاني الذي يتالف كما قلنا من 848 صفحة
4- يلاحظ أن الطبعة الثانية من أصدق الدلائل صدرت عام 1411هـ فيما احتاجت الطبعة الثالثة لعدة سنوات لتطبع عام 1415هـ فكيف يتم طبعها في السنة التالية 1416هـ كاملة ومضافاً عليها بعض ما ورد في الطبعة الثانية ليصدر كل هذا تحت عنوان آخر في بلد آخر ( مصر لمؤلف آخر بفهرسة أخرى بحقوق طبع جديدة محفوظة لمن ضمنها كتابه الجديد ؟؟؟
5- لم يقتصر الأمر على أصدق الدلائل فقد تم تضمن جزء كبير من كتاب البلادي نسب حرب ط 3
6- مما سبق بيانه يتضح لنا أن كل ما ورد عن عنزة هو لابن عبار العنزي وهذه حصة أكبر من حصة مؤلف مشارك فكيف إذا لم يكن مؤلفاً مشاركاً وأن كانت ورد الأشارة إلى النقل تم عن كتابة مع ملاحظة أنه لن يخطر على بال أحد أن النقل يعني تضمين كتاباً كاملاً قي طبعتيه الجديدة وأكمالها من الطبعة السابقة لها !!! ومن خلال ما سبق بيانه ومن خلال نقدي للموسوعة ( المجلد الأول ) فأني آمل من سعادتكم أفادتي حول ما يلي :
1- هل أنتم على معرفة بالمذكور محمد الطيّب ( معرفة شخصية ) ؟
2- هل أطلعتم على الجزء الأول من المجلد الثاني الذي تظمن كتابكم في طبعته الثالثة ؟ 0
3- هل قابلكم المذكور فسمحتم له بأن يظمن كتابكم كاملاًَ في الموسوعة ؟
4- وأن كان ذلك كذلك فأن هذا يعني أنكم تنازلتم عن حقوق الطبع لكتابكم أصدق الدلائل في أنساب بني وائل على ألأقل في مصر التي أخذ مؤلف الموسوعة حقوق الطبع فيها لموسوعتة بما فيها من تظمينه لكتابكم ومما سيترتب على ذلك أن أي نقل أو أقتباس عن كتابكم المضمن سيعزى وينسب للموسوعة ومؤلفها المشار إليه وهذا يعني ضياع حقوقكم العلمية في ظل تسويق الموسوعة في عدة دول هذا التسويق الذي تقوم به دار نشر كبيرة هي دار الفكر العربي
أخي الفاضل بما أنني بصدد نقد هذا الجزء في أحدى المجلات الثقافية فأنني آمل منكم أفادتي بشكل تام حول هذا الأمر باسرع وقت ممكن مع تزويدي بنبذة عن سيرتكم الذاتية ونبذة عن كتابكم ( اًصدق الدلائل في أنساب بني وائل ) حول متى بدأتم مشروع تأليفه وما تم بهذا الشان وهنا لا يفوتني أن أشير إلى أن لشيخنا العلامة ( حمد الجاسر ) راي في المجلد الأول من الموسوعة الذي تناولته بالنقد في مجلة العرب ومما قاله ( ان كتاب موسوعة القبائل العربية تأليف محمد الطيّب من الكتب التي ينبغي أتخاذ الحيطة عند الأستفادة منها ففي الكتاب كثير من الأوهام