الى فيليب سولرز
19 آذار (1963)
صحيح، عزيزي فيليب، أنني كان يجب أن أرد على رسالتك. لكنها كانت في ذاتها رداً، والذي كنت توقعته. كانت تبرئة الضمير. (أكره هذه الكلمة).
لقبتك بالكاهن. في الواقع، يجب ترك النعمة تفعل، وانتظار الساعة... ولكن أيضاً عدم استحقاق مصير المدن التي بكاها السيد "لأنها لم تكن تعرف الوقت الذي كانت فيها مزارة".
نعم فكر في هذا: أنك مزار في هذه اللحظة، وبإلحاح.
قرأت (أو أعدت قراءة) بضع صفحات من "Cintermèdicrive" بعينين أخريين، عارفاً ما أعرف. بلا شك أنت "كاتب" - وهو الشيء الأقل رواجاً في العالم اليوم لكن كاتب يمتلك سراً لتسليمه إلى الآخرين وهذا أندر أيضاً بيننا. فلتكمل النعمة فيك هذا العمل الكبير. إذا كنت تقرأ زاويتي Bloc-Nots (في الأسبوعية في جريدة الفيغارو) فقد تهتم بأديت ستين وبآخر كتاب لسيمون فيل، واللذين قرأتهما هذا الأسبوع. أرجو أن تعذرني عن عدم ذهابي إلى اجتماع (مجلة) تل كل. فوجودي وسط الكتاب الشباب يروعني. لم أعد أستطيع تحمل هذه الاتصالات. في الحقيقة، عدت لا أحب سوى الصمت بعد المناولة. ما أكتب عن مواضيع أخرى (سياسية إلخ...) هو انعكاسات جسد بات منذ زمان طويل مهجوراً. نعم! الله حي! نعم! هو فينا. يا عزيزي فيليب أصلي معك: فأنا دائماً تحت تصرفك في كل ما من شأنه مساعدتك.
ف. م.
19 آذار (1963)
صحيح، عزيزي فيليب، أنني كان يجب أن أرد على رسالتك. لكنها كانت في ذاتها رداً، والذي كنت توقعته. كانت تبرئة الضمير. (أكره هذه الكلمة).
لقبتك بالكاهن. في الواقع، يجب ترك النعمة تفعل، وانتظار الساعة... ولكن أيضاً عدم استحقاق مصير المدن التي بكاها السيد "لأنها لم تكن تعرف الوقت الذي كانت فيها مزارة".
نعم فكر في هذا: أنك مزار في هذه اللحظة، وبإلحاح.
قرأت (أو أعدت قراءة) بضع صفحات من "Cintermèdicrive" بعينين أخريين، عارفاً ما أعرف. بلا شك أنت "كاتب" - وهو الشيء الأقل رواجاً في العالم اليوم لكن كاتب يمتلك سراً لتسليمه إلى الآخرين وهذا أندر أيضاً بيننا. فلتكمل النعمة فيك هذا العمل الكبير. إذا كنت تقرأ زاويتي Bloc-Nots (في الأسبوعية في جريدة الفيغارو) فقد تهتم بأديت ستين وبآخر كتاب لسيمون فيل، واللذين قرأتهما هذا الأسبوع. أرجو أن تعذرني عن عدم ذهابي إلى اجتماع (مجلة) تل كل. فوجودي وسط الكتاب الشباب يروعني. لم أعد أستطيع تحمل هذه الاتصالات. في الحقيقة، عدت لا أحب سوى الصمت بعد المناولة. ما أكتب عن مواضيع أخرى (سياسية إلخ...) هو انعكاسات جسد بات منذ زمان طويل مهجوراً. نعم! الله حي! نعم! هو فينا. يا عزيزي فيليب أصلي معك: فأنا دائماً تحت تصرفك في كل ما من شأنه مساعدتك.
ف. م.