فى ظاهر مجتمعنا يتفجر العنف كل يوم فى..ويتبعه طوفان الكراهية فى الشارع والمؤسسات والمنازل...فى مجتمع يعلن غير مايظهر ..ويدعى غير مايفعل ..ويتكلم بغير مايعتقد..يبرز الفضيلة فى العلن ويمارس الرذيلة فى الباطن ..مجتمع مشوه وفصامى
..هناك ظاهرة تتجلى فيه بأوضح مايكون ..هى ظاهرة البحث عن الحب ..البحث عن الاهتمام ..والتشارك ..والرعاية ..البحث عن سر الوجود ..ولغة الكون التى هى لغة العشق ..ونسيج الوجود ..الوجود المركب الذكر والأنثى ..السالب والموجب ..الوجود الذى يناغم بين الشجر والحجر..والطائر والحيوان والإنسان فالحب هو الذى يضطفى الوحدة على الانقسام ..والاتصال على الانفصال ..والاندماج على التنافر ..لتكون المحبة سر الله فى الكون ..السر الروحى الذى يتحكم فى ظاهر الكون المادى ..يبحث البعض عنه إمعانا بتحقيق روح الانسجام السائدة فى العالم الكبير (الكون)
إلى الانسجام فى العالم الصغير (الانسان) ..ولكن الذى حدث أن مجتمعنا المشوه الذى يسلك العنف فى الظاهر ويمارس الحب فى الباطن ..قد شوه أفراده وطبعهم بطبعه ..حكمهم بعاداته القبيحة ..وقهرهم بتابوهاته المزيفه ..فصارت كل محاولات البحث عن الحب عاجزة ..لأن المجتمع مشوه والنفوس مشوه ..فتحقق غياب الحب فى حياتنا كقيمة جوهرية ..فتفكك النسيج الاجتماعى ..وانتشر العنف
..وغاب الاحترام ..وفقد المجتمع توازنه ..وأصبحت الحياة أزمة لكل نفس سوية تعيش داخل هذا المجتمع..وسيحمل الغد مزيد من العنف فى مجتمع جسده مريض.
..هناك ظاهرة تتجلى فيه بأوضح مايكون ..هى ظاهرة البحث عن الحب ..البحث عن الاهتمام ..والتشارك ..والرعاية ..البحث عن سر الوجود ..ولغة الكون التى هى لغة العشق ..ونسيج الوجود ..الوجود المركب الذكر والأنثى ..السالب والموجب ..الوجود الذى يناغم بين الشجر والحجر..والطائر والحيوان والإنسان فالحب هو الذى يضطفى الوحدة على الانقسام ..والاتصال على الانفصال ..والاندماج على التنافر ..لتكون المحبة سر الله فى الكون ..السر الروحى الذى يتحكم فى ظاهر الكون المادى ..يبحث البعض عنه إمعانا بتحقيق روح الانسجام السائدة فى العالم الكبير (الكون)
إلى الانسجام فى العالم الصغير (الانسان) ..ولكن الذى حدث أن مجتمعنا المشوه الذى يسلك العنف فى الظاهر ويمارس الحب فى الباطن ..قد شوه أفراده وطبعهم بطبعه ..حكمهم بعاداته القبيحة ..وقهرهم بتابوهاته المزيفه ..فصارت كل محاولات البحث عن الحب عاجزة ..لأن المجتمع مشوه والنفوس مشوه ..فتحقق غياب الحب فى حياتنا كقيمة جوهرية ..فتفكك النسيج الاجتماعى ..وانتشر العنف
..وغاب الاحترام ..وفقد المجتمع توازنه ..وأصبحت الحياة أزمة لكل نفس سوية تعيش داخل هذا المجتمع..وسيحمل الغد مزيد من العنف فى مجتمع جسده مريض.
Bei Facebook anmelden
Melde dich bei Facebook an, um dich mit deinen Freunden, deiner Familie und Personen, die du kennst, zu verbinden und Inhalte zu teilen.