مكتبة أغردات العامة ( APL )
إعلان جائزة محمّد سعيد ناود للقصّة القصيرة؛
في دورتها السابعة للعام 2021م.
ــ إليكم فيما يلي:
تقرير لجنة التحكيم لجائزة محمد سعيد ناود للقصّة القصيرة في دورتها السابعة 16 سبتمبر 2021م
تقرير لجنة التحكيم
تقدَّمَ لهذه الدورة السابعة من "مسابقة محمد سعيد ناود للقصة القصيرة" التي تنظمها مكتبة أغرادات العامة عددٌ كبير من النصوص؛ ولكن كان لا بُدَّ من تصفيتِها لضمان استيفائها لشروط المسابقة، والتأكد من أهليتها لخوض غمارِها؛ ليصلَ إلى لجنةِ التحكيم ستٌّ وثلاثونَ قصةً قصيرةً تنافستْ على جائزة المسابقة، وعلى شهاداتها التقديرية عن جدارةٍ واستحقاق.
تكوَّنتْ لجنةُ التحكيم في هذه الدورة من الأساتذة:
1. د. هاشم ميرغني الحاج - السودان - رئيساً
2. أ. جمال همَّد - إرتريا - عضواً
3. أ. خلود الفلاح - ليبيا - عضواً
4. أ. عثمان شنقر - السودان - عضواً
5. أ. عزيز العرباوي - المغرب - عضواً
وقد شرعَتِ اللَّجنة بمجرَّد استلامِها للأعمال المتنافسة في عملِها مستهديةً بآلياتِ تحكيمٍ مكتوبة: دقيقةٍ وشفَّافة، ووفقَ مراحل زمنية مكَّنتْها من إنجاز أعمالها بسلاسةٍ وكفاءة في وقتٍ وجيز.
اشتغلتْ أغلبُ النصوص المقدَّمة سرديًا على نول أدواءِ واقعنا المهترئ: الحرب، الفقر، الاضطهاد، المنفى، الأحلام الموْءُودة بفظاظةِ واقع لا يكفُّ عن قبرِ خضرتها، وقد اشتغلتْ على ذلك بخيوطٍ متفاوتة في حظوظها الفنية،وثراء متخيِّلها،وقدرتها على الإمساكِ بتلابيب هذا الفن المراوغ الحسَّاس:القصة القصيرة الذي سرعان ما يتفلَّتْ إلى الخاطرة العابرة الهشَّة، والمقالة الوصفية ، والذكرى الشاحبة ما لم ترفدْهُ موهبةٌ حقيقية، ومقدرةٌ مرهفة على الإمساكِ بميكانزماتها الدقيقة، وعالمِها اللغوي البالغ الكثافة والتعقيد والغِنى .
توصَّلتِ اللجنة في ختامِ أعمالها إلى قائمة قصيرة جرى العمل عليها حتى الوصولِ إلى القصَّةِ القصيرة الفائزة ، وعدد من القصص التي استحقَّتْ تقديرَها النقدي،حيث قررَّتِ اللجنة منحَ الجائزة للقصة القصيرة "الغزال المقدس" للقاص محمد عبد الله كبلُّو ، كما قرَّرتْ منحَ الشهادات التقديرية لستِّ قصص أخرى لمستواها الفني الرفيع ، مثلما هو مبيَّنٌ أدناه:
القصة الفائزة :
اسم القصة -القاص - الدولة:
1. الغزال المقدس- محمد عبد الله كبلو - السودان.
1. قصص الشهادات التقديرية:
اسم القصة - القاص - الدولة
1. سمو. آدم بشير تاور - السودان
2. الرقص مع الظلال. معاذ أحمد أبو القاسم - السودان
3. حقل زنجبيل إلى سامية. ماجد يحيى القوني - السودان
4. راهيل . محمد عبد الله بلال - إرتريا
5. فاكهة الحمقى. إسراء الأمين محمد - السودان
6. هذيان. محمد الطيب محمد الفكي - السودان
كما أشادت اللجنة بهذه القصص التي حازت على تقدير نقدي عال من بعض أعضاء لجنة التحكيم، وإن لم تحز الأغلبية أو الإجماع المفترض من اللجنة:
1. قضيَّةٌ مؤجلة : للقاص سايمون أبراهام أكودنيال جنوب السودان
2. أشباحُ باركة : للقاص ثروت الهادي على - السودان.
وقد حازتْ قصَّةُ "الغزال المقدَّس" على جائزة المسابقة لاشتغالها الرفيع على المسكوت عنه عبرَ علامتين من علاماته الأثيرة: الدين والسياسة اللذين يندمجانِ في ساحة السرد:مشكِّلَينِ بؤرةً متفجَّرةً بالتوتُّر والمفارقات، والمرارة، ونقد الراهن وتفكيكه وكشف أسراره، وعبق السخرية الذكية أيضًا؛ فبضرباتِ فرشاةٍ سردية حاذقة تضيءُ القصَّة مثل برق خاطف حزمةً من الخيوط المتشابكة: الشظايا الخطرة لانهيارِ الواقع بفعل أعاصير الخرافة الجارفة،كتائب الربِّ المدجَّجة بالهوس؛عبثية الحروب وهزلية القائمين عليها، السردياتِ الكبرى التي تنخرُ بأدقِّ تفاصيل المعيش واليومي، لوثة عداء الآخر التي تتغذِّى من سُعارِ الأيديولوجيا، انفلاتَ الشعارات الزاهية عن ممارسات الواقع لتسقط في أول اختبار - كل هذا دون أن ينبسَ الراوي ببنتِ شفة ليدينَ أو يشجبَ أو يحاكِمَ، أيْ دونَ أن يتورَّط في أيديولوجيا مضادة يمكن لها أن تحيلَ ذهبَ السرد إلى نحاس؛ فهو نفسُه منغمرٌ فيما يحكيه حتى أذنيه، وبينما ينزلق لمستنقع الغباء الإنساني حتى موته المجاني يظلُّ يحكي ببراءة الغافل:
"لطالما تساءَلتُ عن الغباءِ الإنسانيِّ، حيَّرَني قِصَرُ نظر العبادِ وسطحيتُهم!".
التوصيات :
أن تخضعَ القصة الفائزة، والقصص التي استحق الشهادات التقديرية لتدقيق لغوي وتحريري دقيق قبل نشرها بسبب الأخطاء اللغوية التي تمثِّل السمة الشائعة لجُلِّ النصوص المتقدمة للمسابقة.
أن تُنشرَ الأعمال الفائزة، وتلك التي استحقَّت تقدير أعضاء لجنة التحكيم في كل الدورات السبع من عمر المسابقة - بعد تدقيقها وتحريرها - في كتاب تشجيعًا لأصحابها، وإثراءً للمشهد القصصي، ودفعًا بها لمحيط قراءة وتداول أوسع.
أن يُكثَّفَ الإعلان عن الجائزة في دول مثل جيبوتي وأثيوبيا للدفع بالمزيد من النصوص منها، بعد أن لاحظت اللجنة ندرة النصوص المشاركة من هاتين الدولتين.
1أن توسِّعَ مكتبة أغرادات دائرة مشاريعها الأدبية؛ لتشمل إصدارأنطولوجيات للقصة القصيرة تغني المشهد القصصي العربي مثل أنطولوجيا القصة الإرترية ، وأنطولوجيا القصة الأثيوبية، وغيرها.
وبهذا تُختتمُ أعمالُ لجنة التحكيم في هذه الدورة من جائزة محمد سعيد ناود، شاكرينَ لمجلس الأمناء، ولمنسِّق الجائزة عبد القادر حكيم دورَه الكبير وجهده المتواصل في دعم لجنة التحكيم بكل السبل لتؤدِّي دورها بشفافيةٍ واستقلالٍ كاملينَ.
رئيس لجـنة التحكيم
د. هاشم ميرغني الحاج
5 سبتمبر 2021م.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كلمة مكتبة أغردات العامة
إلى المشاركين/ت في جائزة محمّد سعيد ناود للقصة القصيرة - في دورتها السابعة للعام 2021م - التي تنظمها سنوياً، مكتبة أغردات العامة.. الجهة الراعية للجائزة.
نلتقيكم مجدداً، مع مجلس أمناء الجائزة، والإعلان عن أسماء الفائزين بجائزة محمد سعيد ناود للقصّة القصيرة في دورتها السابعة 16 سبتمبر هذا العام 2021م.
سعداء بهذا العمل الجميل، وجائزة محمّد سعيد ناود تصل إلى هذا الإثراء المتنوّع، وتشجيع الكُتّاب الشباب من دول القرن الأفريقي نحو طرق عوالم الكتابة، سيما في مجال القصّة القصيرة. لقد كان عملاً محفزاً للمثابرة والتعاون المشترك، وبذل المزيد في سبيل ذلك.
تهانينا العظيمة لصاحب النص الفائز، ولأصحاب النصوص التي نالت جوائز تقديرية. ونرجو حظاً طيباً للبقية ولكل المشاركات القادمة إن شاء الله.
نتقدم بجزيل الشكر والإمتنان لأعضاء لجنة التحكيم التي أشرفت على إدارة جائزة ناود لهذا العام؛ نظام يحتذى به في كيفية إدارة العمل ك لجنة تحكيم، جهد إبداعي عظيم لمتابعة النصوص والإشراف على العمل بإقتدارٍ كبير، وإتقانٍ عالٍ ومُمتن، تجربة عمل تستحق الإمتنان والتقدير.
شكراً لأنكم تجعلون ذلك مُمكناً.
لكم مِنّا جميعاً وافر الشكر والمحبة، لكل من شارك معنا هذا العام بنصوصهم القصصيّة.
شكراً جميلاً للدعم المشترك، لمساهماتكم التي لها الفضل لهذا التحفيز والجهد الإبداعي المتواصل.
لكم مِنّا وافر التحايا.
( إدارة مكتبة أغردات العامة )
* جائزة محمد سعيد ناود #للقصة القصيرة للعام 2021م
* مكتبة أغردات العامة
www.facebook.com
إعلان جائزة محمّد سعيد ناود للقصّة القصيرة؛
في دورتها السابعة للعام 2021م.
ــ إليكم فيما يلي:
تقرير لجنة التحكيم لجائزة محمد سعيد ناود للقصّة القصيرة في دورتها السابعة 16 سبتمبر 2021م
تقرير لجنة التحكيم
تقدَّمَ لهذه الدورة السابعة من "مسابقة محمد سعيد ناود للقصة القصيرة" التي تنظمها مكتبة أغرادات العامة عددٌ كبير من النصوص؛ ولكن كان لا بُدَّ من تصفيتِها لضمان استيفائها لشروط المسابقة، والتأكد من أهليتها لخوض غمارِها؛ ليصلَ إلى لجنةِ التحكيم ستٌّ وثلاثونَ قصةً قصيرةً تنافستْ على جائزة المسابقة، وعلى شهاداتها التقديرية عن جدارةٍ واستحقاق.
تكوَّنتْ لجنةُ التحكيم في هذه الدورة من الأساتذة:
1. د. هاشم ميرغني الحاج - السودان - رئيساً
2. أ. جمال همَّد - إرتريا - عضواً
3. أ. خلود الفلاح - ليبيا - عضواً
4. أ. عثمان شنقر - السودان - عضواً
5. أ. عزيز العرباوي - المغرب - عضواً
وقد شرعَتِ اللَّجنة بمجرَّد استلامِها للأعمال المتنافسة في عملِها مستهديةً بآلياتِ تحكيمٍ مكتوبة: دقيقةٍ وشفَّافة، ووفقَ مراحل زمنية مكَّنتْها من إنجاز أعمالها بسلاسةٍ وكفاءة في وقتٍ وجيز.
اشتغلتْ أغلبُ النصوص المقدَّمة سرديًا على نول أدواءِ واقعنا المهترئ: الحرب، الفقر، الاضطهاد، المنفى، الأحلام الموْءُودة بفظاظةِ واقع لا يكفُّ عن قبرِ خضرتها، وقد اشتغلتْ على ذلك بخيوطٍ متفاوتة في حظوظها الفنية،وثراء متخيِّلها،وقدرتها على الإمساكِ بتلابيب هذا الفن المراوغ الحسَّاس:القصة القصيرة الذي سرعان ما يتفلَّتْ إلى الخاطرة العابرة الهشَّة، والمقالة الوصفية ، والذكرى الشاحبة ما لم ترفدْهُ موهبةٌ حقيقية، ومقدرةٌ مرهفة على الإمساكِ بميكانزماتها الدقيقة، وعالمِها اللغوي البالغ الكثافة والتعقيد والغِنى .
توصَّلتِ اللجنة في ختامِ أعمالها إلى قائمة قصيرة جرى العمل عليها حتى الوصولِ إلى القصَّةِ القصيرة الفائزة ، وعدد من القصص التي استحقَّتْ تقديرَها النقدي،حيث قررَّتِ اللجنة منحَ الجائزة للقصة القصيرة "الغزال المقدس" للقاص محمد عبد الله كبلُّو ، كما قرَّرتْ منحَ الشهادات التقديرية لستِّ قصص أخرى لمستواها الفني الرفيع ، مثلما هو مبيَّنٌ أدناه:
القصة الفائزة :
اسم القصة -القاص - الدولة:
1. الغزال المقدس- محمد عبد الله كبلو - السودان.
1. قصص الشهادات التقديرية:
اسم القصة - القاص - الدولة
1. سمو. آدم بشير تاور - السودان
2. الرقص مع الظلال. معاذ أحمد أبو القاسم - السودان
3. حقل زنجبيل إلى سامية. ماجد يحيى القوني - السودان
4. راهيل . محمد عبد الله بلال - إرتريا
5. فاكهة الحمقى. إسراء الأمين محمد - السودان
6. هذيان. محمد الطيب محمد الفكي - السودان
كما أشادت اللجنة بهذه القصص التي حازت على تقدير نقدي عال من بعض أعضاء لجنة التحكيم، وإن لم تحز الأغلبية أو الإجماع المفترض من اللجنة:
1. قضيَّةٌ مؤجلة : للقاص سايمون أبراهام أكودنيال جنوب السودان
2. أشباحُ باركة : للقاص ثروت الهادي على - السودان.
وقد حازتْ قصَّةُ "الغزال المقدَّس" على جائزة المسابقة لاشتغالها الرفيع على المسكوت عنه عبرَ علامتين من علاماته الأثيرة: الدين والسياسة اللذين يندمجانِ في ساحة السرد:مشكِّلَينِ بؤرةً متفجَّرةً بالتوتُّر والمفارقات، والمرارة، ونقد الراهن وتفكيكه وكشف أسراره، وعبق السخرية الذكية أيضًا؛ فبضرباتِ فرشاةٍ سردية حاذقة تضيءُ القصَّة مثل برق خاطف حزمةً من الخيوط المتشابكة: الشظايا الخطرة لانهيارِ الواقع بفعل أعاصير الخرافة الجارفة،كتائب الربِّ المدجَّجة بالهوس؛عبثية الحروب وهزلية القائمين عليها، السردياتِ الكبرى التي تنخرُ بأدقِّ تفاصيل المعيش واليومي، لوثة عداء الآخر التي تتغذِّى من سُعارِ الأيديولوجيا، انفلاتَ الشعارات الزاهية عن ممارسات الواقع لتسقط في أول اختبار - كل هذا دون أن ينبسَ الراوي ببنتِ شفة ليدينَ أو يشجبَ أو يحاكِمَ، أيْ دونَ أن يتورَّط في أيديولوجيا مضادة يمكن لها أن تحيلَ ذهبَ السرد إلى نحاس؛ فهو نفسُه منغمرٌ فيما يحكيه حتى أذنيه، وبينما ينزلق لمستنقع الغباء الإنساني حتى موته المجاني يظلُّ يحكي ببراءة الغافل:
"لطالما تساءَلتُ عن الغباءِ الإنسانيِّ، حيَّرَني قِصَرُ نظر العبادِ وسطحيتُهم!".
التوصيات :
أن تخضعَ القصة الفائزة، والقصص التي استحق الشهادات التقديرية لتدقيق لغوي وتحريري دقيق قبل نشرها بسبب الأخطاء اللغوية التي تمثِّل السمة الشائعة لجُلِّ النصوص المتقدمة للمسابقة.
أن تُنشرَ الأعمال الفائزة، وتلك التي استحقَّت تقدير أعضاء لجنة التحكيم في كل الدورات السبع من عمر المسابقة - بعد تدقيقها وتحريرها - في كتاب تشجيعًا لأصحابها، وإثراءً للمشهد القصصي، ودفعًا بها لمحيط قراءة وتداول أوسع.
أن يُكثَّفَ الإعلان عن الجائزة في دول مثل جيبوتي وأثيوبيا للدفع بالمزيد من النصوص منها، بعد أن لاحظت اللجنة ندرة النصوص المشاركة من هاتين الدولتين.
1أن توسِّعَ مكتبة أغرادات دائرة مشاريعها الأدبية؛ لتشمل إصدارأنطولوجيات للقصة القصيرة تغني المشهد القصصي العربي مثل أنطولوجيا القصة الإرترية ، وأنطولوجيا القصة الأثيوبية، وغيرها.
وبهذا تُختتمُ أعمالُ لجنة التحكيم في هذه الدورة من جائزة محمد سعيد ناود، شاكرينَ لمجلس الأمناء، ولمنسِّق الجائزة عبد القادر حكيم دورَه الكبير وجهده المتواصل في دعم لجنة التحكيم بكل السبل لتؤدِّي دورها بشفافيةٍ واستقلالٍ كاملينَ.
رئيس لجـنة التحكيم
د. هاشم ميرغني الحاج
5 سبتمبر 2021م.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كلمة مكتبة أغردات العامة
إلى المشاركين/ت في جائزة محمّد سعيد ناود للقصة القصيرة - في دورتها السابعة للعام 2021م - التي تنظمها سنوياً، مكتبة أغردات العامة.. الجهة الراعية للجائزة.
نلتقيكم مجدداً، مع مجلس أمناء الجائزة، والإعلان عن أسماء الفائزين بجائزة محمد سعيد ناود للقصّة القصيرة في دورتها السابعة 16 سبتمبر هذا العام 2021م.
سعداء بهذا العمل الجميل، وجائزة محمّد سعيد ناود تصل إلى هذا الإثراء المتنوّع، وتشجيع الكُتّاب الشباب من دول القرن الأفريقي نحو طرق عوالم الكتابة، سيما في مجال القصّة القصيرة. لقد كان عملاً محفزاً للمثابرة والتعاون المشترك، وبذل المزيد في سبيل ذلك.
تهانينا العظيمة لصاحب النص الفائز، ولأصحاب النصوص التي نالت جوائز تقديرية. ونرجو حظاً طيباً للبقية ولكل المشاركات القادمة إن شاء الله.
نتقدم بجزيل الشكر والإمتنان لأعضاء لجنة التحكيم التي أشرفت على إدارة جائزة ناود لهذا العام؛ نظام يحتذى به في كيفية إدارة العمل ك لجنة تحكيم، جهد إبداعي عظيم لمتابعة النصوص والإشراف على العمل بإقتدارٍ كبير، وإتقانٍ عالٍ ومُمتن، تجربة عمل تستحق الإمتنان والتقدير.
شكراً لأنكم تجعلون ذلك مُمكناً.
لكم مِنّا جميعاً وافر الشكر والمحبة، لكل من شارك معنا هذا العام بنصوصهم القصصيّة.
شكراً جميلاً للدعم المشترك، لمساهماتكم التي لها الفضل لهذا التحفيز والجهد الإبداعي المتواصل.
لكم مِنّا وافر التحايا.
( إدارة مكتبة أغردات العامة )
* جائزة محمد سعيد ناود #للقصة القصيرة للعام 2021م
* مكتبة أغردات العامة
Log into Facebook
Log into Facebook to start sharing and connecting with your friends, family, and people you know.