اعتمدت الباحثة البروفيسورة (إشبيليا الجبوري٬ على موقع الأنطولوجيا)** كما هو ملاحظ طريقة مقطعية في التركيز على تراتبية الموضوع٬ إجابة مرتبطة أرتباطا شرطيا بإعادة الإنتاج الثقافي وهيمنة الرمزية نحو الترجمة٬ بالهجرة والأنتقال والتكوين سعي الإضافة٬ سديدة داخل البنية الثقافية الاجتماعية٬ فنشأت مسائلها أنماط من التواصل في تلك الطبقات مفيدة الأماكن التي يمكن تسميتها بالهجين اللغوي للتعايش والتواصل والصراع.
لا نسهب في مسائل ألسنيات البحث عن تلك التقسيمات٬ بل هي كما الواقع التحويلي أخذ بوعيه عبر تلخص صراع٬ وأصبح لها أسلوبا مفهوما لغويا٬ مبسط فرائصه٬ مقبض دروسه أجتماع وثقافة مركبة٬ ليس فقط من لهجات ولغة فصحى٬ بل على أنماط متفاوتة الإنتاج الطبقي الاجتماعي٬ يعمل بها بصورة أخرى غير التي يذكرونها٬ لها تأثيراتها البينية في تطور بيئة منظومة إعادة إنتاجها الثقافي٬ ومراحله الأنتقالية اللاحقة٬ وما يعيشونه في معاملاتهم الواقعية٬ وبين ما هو موجود في تنوع وسائل إنتاج خطاب السلطة٬ التي ألفتها محمولات رمزية مهيمنة في توضيح أحكام المعنى وثقل سلطتها وكل ما فيه هذا الخطاب الاثقافي الاجتماعي من أساس الألفاظ الصورة التي يذكرون بها على ألسنتهم٬ وكل ما في هذا مستمد من تواصلاتهم من أقل الأبواب خدمة وتدريسا في الاعراف عموما ومقارنة ما انتهجت فيها من مناهج الذي تسلكه في قسم حياتهم المليئة بآعدة إنتاج بعضها في كثير من المسائل٬ في التقريب والتسهيل بنقل العبارة وترقيم المسائل وترتيبها٬ وبيان أصل كل معرفة بابها٬ وأدلة بعض مناط أحكامها وتعليلها٬ حتى يدرك السامع والمتعلم سبب هذا النقل مع سبب هذه الأحكام٬ ويفهم الصورة الأساسية الصحيحة لكل معاملة٬ وبعد طلك يوضح ما يدرك الفرق بين مقصود الخطاب سابقا بقائله على لسان "الترجمان" وبين ما يتعامل به الناس واجب القيام به حاليا٬ ب،ض،ح وأخلاص لظاهر جلي المضمون٬ إن شئتم.
وكما أوضحتها الباحثة في مقالتها المقطعية٬ عن أسئلتها الثلاثية الأبعاد٬ التي أستخدمتها على سبيل شذرات الأجابة والمقارنة. قصدت بهذا نصاب إعادة الإنتاج الثقافي أن يكون تأصيلا نوازل ثقافته ممارسة لمن أراد فيما بعد التوسع وخوض غمار هذا الإنتاج الثقافي٬ واراد الإبحار والعوم في رمزية الهيمنه في بحر غايات الترجمة الواسع المتلاطم الأستراتيجيات امواجها٬ فلا يحسن بطالب الترجمة العلم بها أن يبحث حكم نص٫ أو كلمة عن معاملة النقل للمعنى المقابل/المتلقي/الأخر ولم يكن له تأصيل سابق لفهم جذور حكم سديد بصنفها وتفرع أحتمالت أستخدامها٬ وتقرير تقديرات سدادة معاملة بيئتها عن أهلها٬ وبعد ذلك يدرك الفرق بين مقصود الترجمة عن آفذاد من سدد رمزية هيمنتها التقليدية في الثقافة العامة سابقا وبين ما يتعامل به الناس حاليا من كتاب ونقاد ومؤرخون بين ماهو موجود في كتبهم الأصلية التي هي تؤكد غزارة "هيمنة" بالفوائد الإيجابية عن مد التواصل والتفاهم وتطور منافعها العظيمة الثقيلة في تراثهم٬ وحكايات الفلكلور بجواهره النفيسة الجليلة٬ التى ألفها العلماء العاملون بعلم الاجتماع واللغة عن أهلها المخلصون٬ من أفنوا حياتهم للعمل والإنتاج٬ وسهروا حفاظا على صون ثقافة أصالة أجيالهم عن نقلها للشعوب في توضيح تبادل ما يحتكم نقل ترجمتها بلغة مخاطبة وجدانية معناها٬ تدرك بالفرق المقصود.
ليس موضوع الترجمة واللغة جددت وسائل إنتاجها الثقافي ذاتيا فقط٬ دون بحث آثر تأثرها من خلال وعي حاملها العصري الأجتماعي٬ من وقت لآخر أو الحاجة من لغة لأخرى٬ أي أهتمام تدارسها وبحثها علماء الاجتماع عن كثب٬ تفعيل مؤثرات تواصل علوم اللغة في التجديد والتغيير بقيمة الإضافة٬ الأمر الذي يجعل علماء الأجتماع تجديد الملاحظات من مرحلة لأخرى ومن وقت لآخر٬ ومتابعة التغير الظاريء نسبة تفريغ الضرورة والحاجة اللسانية بمتابعة أسلوب ومنهج النقل /الترجمة من لغة لأخرى؛ الأمر الذي يجعل التنبه إلى كل المسائل اللسانية٬ لأن ذلك سيتخرج بالمترجم نحو المتلقي عن مراد الأختصار والتبسيط والتأسيس والتأصيل. ويبين ما يتعامل به المتلقي أو الأخذ به الناس العلامة ومسودة ما حفظ مسبقا وأطال عافية حمايتها في الفلكلور من إنتاجها الثقافي٬ والحاجة المعبرة إليه؛ من تميز أطر بقية أجزاء وعيه التاريخي٬ وتحسين بعد خيارات مستوى ييسر ذلك مصادر أهتمام صناعة وترميم الواقع الاجتماعي بأكمال بقية متطلبات أحتياجاته٬ وأن ينفع بهذا نظم سيطرة ديمومة الصراع٬ كما ينفع أجزاء زيادة إنتاجها٬ وأن يجعل أسلوب منهج تطورها نزع معطيات الأداء والإعادة عليه قراءة واضحة٬ بل ويقرب ما خلص سبقه البحث وجها مقربا لجنبات الخطاب المفهوم أجتماعيا٬ ويقر تمييز البدائل الاستراتيجة عين وقرة٬ حيال التقدم والاستجابة آرسال أن ييسر ذلك منهما٬ والمساهمة المباشرة في إنجاح استدامة مشاريع اعمال التدريب والبحث والتطوير٬ إن جاز التعبير دقة.
مشاريع التدريب و البحث والتطوير تميزها صفتان اساسيتان مشتركة للترجمة في ذاتية المادة البحثية٬ إضافة علمية لا تغفلها مراحل التطوير للمشاريع٬ النظرية والتطبيقية٬ لان الأولى ترصد تطور بعض العناصر اللغوية العامة كالسلوك في "التصريف الأعتباري في التعبير" من مرحلة ما قبل الأنفتاح "الفطري" إلى القصدية الموجهة٬ صنعة المعرفة للمعنى٬ معرفة صريحة أو ضمنية٬ إلى المراحل المتأخرة٬ معتمدة في التقسيم مراحل التوظيف على الطبقات والأدبيات المقرؤة والمسموعة ببث أتصال السرديات في النقل والتفاعل٬ قديما أم حديثا. قد تجد ذلك ـ على سبيل المثال ـ ما يتداول في العصر الأموي العباسي والدويلات المتأخرة من نقل للأخبار سمات محددة وفق المتكلم من ناقل الخبر عن صاحبه بتقسيمات لغوية مميزة لكل مرحلة واتجاه ومناطق٬ مقارنة لكل مرحلة يتوافق النقل الأصطلاحي التي تميز طبيعتها الاجتماعية والثقافية المهيمنة في الوعي الباطن لتلك التقسيمات المتصلة بمراحلها والمنفصلة في خلقية صراعاتها٬ فك وتركيب وإضافة. والصفة الثانية الأخرى٬ المهمة ايضا٬ هي الترجمة في تعاملها مع الأداء الوظيفي الطبقي ـ اللغوي الخاص٬ بفصحي تلاوة القرأن الكريم عن إلقاء الشعر في النقل والأخبار من القصد والمعنى والتوكيد٬ لفظا ظاهرا متصل٬ واضحة الدلالة أم مقعدة العلامات٬ عصية غير صريح دلالية٬ تلك ما تتصل بالرموز فك إلى ظاهرة السلوك التي سيؤكدها الوعي الأجتماعي في تقبله "النقل" في مقدمات استقبالها (نصا قرأنيا / نصا آدبيا)٬ ما تفصح به مراحل التغيير عن سعة تمييز القبول/الرفض للخطاب٬ التي سنقلها ظاهرة تؤكدها سليقتهم اللغوية ـ الطبقة٬ وحسم ولاء حسهم الفطري لها في التصريف السلوكي أو "الأعرابي" عند العربي٬ كأحد أوضح الرموز لهيمنة الوعي هو رمز الفصحى القرأنية٬ الخطاب المهيمن٬ وتقسيمات النقل في تميزه تصنف وفق المراحل التاريخية العربية الإسلامية المتأخرة (أدباء ومؤرخين) الأدبيين العرب القدماء من توافق٬ ولتلك التقسيمات والتصنيفات سمات لغوية تميزها في التراجم عند النقل٬ وإن جاء هذا التنبه مبكرا جدا٬ إلا أن الفقد آيضا جاء قبل متصلا بالفتوحات العربية الاسلامية مباشرة٬ غير أنهم تعاملوا على تطوير اللغة بلوغا لتصانيف محتويات العلوم والفلسفة وخصائصهما عن رصيد وتطور للنحو وبلاغتها فيهما.
الميزة الاساسية في العلوم الاجتماعية تنظر للترجمة أهمية في فحص الرموز المهيمنة التي يترصدها تطورا في الاستخدام لها كظواهر بعينها وهي التغيير والاندماج للمضاف والمضاف إليه٬ وهي حال التصريف الأعرابي٬ وهو امر حسن في العلوم الأجتماعية إن لم يكن مفيدا في رصد الوضع اللغوي والثقافي العام لأفراد بميولهم٬ ورصد أداء المجتمع في توجهه الثقافي٬ الخاص به قبل وبعد الأنفتاح على لغات شعوب مجاورة أو مهاجرة٬ من تأثيرات حادة وسريعة متوافقة مع لغة الام ـ العربية ـ أو تشبيها لها عن القرأن فيها "رسما وتصريفا نحويا"٬ تصور ما لها من أندماج سليم وكامل٬ منعكس على لهجات متكلمها ـ اليوم ـ٬ تنبه ما كان قبل الفتح العربي الإسلامي٬ بمعنى الخلو من التصريفات الإعرابية الصرفة من المثنى وجمع المذكر/المؤنث السالم٬ تنقل تصورا واضحا عن التمايز للهجات واللغة عما لحق من تطور ما بعد الفتح٬ من محاولة اعادة أنتاجها الثقافي لما قبل الفتح في رمزية الهيمنة٬ لغرض تجديدها للغة تترجم ما تشبه لغة السلطة المهيمنة اليوم ثقافيا٬ وجعلها مفتوحة تتعرض أكثر فأكثر لعملية تهجين فوري واسعة من قبل صراع الهويات "الطبقية الناشئة والتابعة" من قبل غير العرب إبان تعلمها وترسخها في التعليم والممارسة بشكل سريع ومنظم٬ تسلم سدادها ما يراه التغيير من تفسير الأنهيار التي حشرت به الترجمات من آنتقالا حادا وسريعا التي تشبه التحكم في وجهات النظر للمعاني من خلال التداول الموضعي المرصود في استخدام ظاهرة نقل المفردات وتناولها بعينها كمآلوف تصريفي ثقافي عن سرعة إنتاج المعنى الفهم المبكر لها.
ولتلك الأسباب فجوات وإسهابات في تفاصيلها٬ لا يمكن بثها في هذا المجال الموجز والمحدد٬ لكن سننتقل إليها داخل مراحل لمقالات لها ما تعتمد التبريرات اللغوية والتركيبية والاجتماعية المعيشية٬ وتفاصيل كل طبقة من تباينات و وجهات نحو تبني الصراع في تلقيها وتقبلها والذود عنها في إعادة أنتاجها الثقافي وصراعها الطبقي المخبوء والمعلن إبان تعلم اللغات والترجمة عنها بشكلها السريع والمنظم٬ كما أكت عليه الباحثة البروفيسورة (إشبيليا الجبوري) والذي إشرنا إليه في المقدمة. ولكن أبرز ما يلفت أوجه النقد لتلك النظرية في أعادة الإنتاج الثقافي ورمزية الهيمنة٬ هو تعامل الترجمة مع التطور اللغوي في اللهجات الحضرية من خلال مزاولتها الأعمال التجارية والصناعة والتكنولوجيا وما تعكسه من أبعاد سياسية واقتصادية وثقافية في تبريرات لغوية تهيمن رمزيتها على التركيبة الطبقية لرد فعل ثقافتها المتشبه بالسلطة. والتطورات الثقافية للهيمنة لها مبررات تقدمها٬ من خلال سعة أنتشار تموضعها الجغرافي٬ الهيمنة المعلنة٬ لا من حيث كونها متشابهة مع العام للثقافات في كثير المناطق٬ إن لم نقل أغلبها٬ إلا أنها تعكس رمزيتها لما تركته من أثر ومن اثار التهجين الثقافي اللغوي٬ والصراع عن التصورات في المكتسبات٬ وحيازة القوى على حسن "الهبة" (إشبيليا)٬ وإرضاخ اللهجات لترجمات معينة٬ محددة هي الأخرى٬ نقلها إلى لغة السلطة المهيمنة٬ كلغة أيديولوجيا المدينة الجامعة مستقبلا. وايضا تدلل خلال دراساتها أن الترجمة تعقلن المفهوم للغة الأم٬ من خلال تعثر تعاليها والظن بعدم أهمية موقعها. غير أن اثبتت البحوث والدراسات الاجتماعية والاستراتيجية على أن تحديث المجتمعات وتحسين ثقافتها في الأندماج المشترك للتواصل في التهجين اللغوي عن طريق الترجمة٬ ليست سوى ممارسة تلقائية٬ وليس لها فاعلية حقيقية في مراحل التطور والتنمية٬ أي أن الشروط التي تنظم فيها الثقافة عناصرها٬ أندماجها يكون هجينا مستديما٬ وليس للغة فيها إلا خاضعة للثقافة الأم ـ ليست أكثر من ضيافة لا قيمة إضافة ـ لأنها بالضرورة ستكون هجينا لغويا تساهم في عملية من عمليات أنتاج الثقافة للعمليات الأولى لها٬ لتعلم لغة تماثلها باللفظ تناظرها بالمعنى.
ولكن نظرية الترجمة في ظاهرها واطارها العام٬ على الرغم من محاسن وعيوب النظرية٬ فأنها أخدة بتوليد الخطاب والتخصيب لتجديد المعاني في التواصل؛ التي أكدتها وسائل الاتصالات التقنية الحديثة طرحت بعض أوجهها ليس بتداخل اللهجات للأفراد الحضرية الحديثة٬ بل خلقت عن هذا "الهجين" تصورات عن الإندماج الثقافي في إعادة تنسيق الخطاب الموجه لدى تبني التهجين اللغوي العام في أوساط مشاغلها الوظيفية والتعلم في ظب بية لغوية شكلت الترجمة فيها تفاعل الغالبية من الفئات السكانية٬ حديثا وقديما٬ كما هو الحال في أصول إعادة الإنتاج الثقافي٬ وهيمنته في الخطاب العام لأوساط البصرة والكوفة وبغداد٬ وفي التواصل لنقل الأخبار في الفسطاط والرملة والرباط والقيروان وإشبيليا و نيسابور٬ ووإلخ... في ظل الفتح العربي الإسلامي التي توسع وأندمجت التراجم للغات في التعلم "الهجين اللغوي" في تطور الثقافة وإعادة تطور أنماط الإنتاج للحاجات والرغبات من رموز ثقافية لها من التراث فيها الغالبية هيمنة خاصة وكبيرة تعتمدها لتحسن أحوالها زيادة في الصراع.
وعليه٬ نحن بحاجة كبيرة لجهد مثابر في تطوير وحدة آلية التفاعل بين الشعوب٬ في ترجمة الغاية النبيلة من اللغة عند أتقان اللغات٬ تحسين عمومية المعاني المشتركة التي تعتمدها تلك النظريات على تطور علوم اللغة٬ أندماجها الاجتماعي الصحي ثقافيا لموروثات شعوبها٬ أتقان تعلم التواصل الأخلاقي الناجح أيضا٬ من أزعام النرجسي لتفوق الهاجس اللغوي الهجين في الاستحواذ على السلطة وأخضاع تراتبية الايديوجيا. والدعوة لتقدم لنا نظرية الترجمة من أطوار التعليم والتعلم في ظل بيئة لغوية شكل تفاعل جدية أنجاح حالات فريدة من الالتزام الاخلاقي للنقل من التطور اللغوي٬ وأن تجعل درسها الممارس ماسا بشكل كاف بالعناية بالهدف والغايات التبيلة الكبيرة بين الامم٬ كي تعم الفائدة والاهتمام في تطور مساهماتها في تقديم العلوم الاخرى فيها تتسع الفائة بأعادة أنتاج ثقافة تميزها أنفتاح لتعلم لغات أشمل فيها تستقر المعنى الغالبية من السكان.
وقصدت بهذا المقال ما يلحق بهذه الخاتمة أن يكون ما سنلحق بالموضوع ذاته تأصيلا لما آراد الغمار به فيما بعد كل من الباحث البروفيسور(ابوذر٬ الغزـالي٬ إشبيليا٬ وأكد)٬ التوسع لحلقات٬ كل حسب أختصاصة٬ ليضفي شكل أوفر معرفة وتصنيف٬ بسبب تفادى لبس كل مسألة في الموضوع وتفرعاته التخصصية٫ ما قد يقع من تجنب لبس وأخطاء غشاوة المتخصص٬ أو من لم يكن لديه تأصيل سابق لأحكام باب هذه الحيثيات المعرفية في غير بابها لدى القارىء الكريم.
والشكر والأمتنان اتقدم بها؛ لأسرة وفريق عمل الموقع (الأنطولوجيا) املين للجميع التوفيق. سأكون سعيدة ومرحبة بأي سؤال قادم أستقبله عن الموضوع.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
• المكان والتاريخ: طوكيـو
ـ الغرض: التواصل والتنمية الثقافية
ـ العينة المستهدفة: القارئ بالعربية (المترجمة)
** الباحثة البروفيسورة إشبيليا الجبوري٬ الترجمة إعادة هنسة إرادة الأختيار ١ـ٣ ٬ موقع الأنطولوجيا٬ عن أخر تاريخ دخول الموقع متابعة 11.07.21 رابط المقال٬ ادناه:
لا نسهب في مسائل ألسنيات البحث عن تلك التقسيمات٬ بل هي كما الواقع التحويلي أخذ بوعيه عبر تلخص صراع٬ وأصبح لها أسلوبا مفهوما لغويا٬ مبسط فرائصه٬ مقبض دروسه أجتماع وثقافة مركبة٬ ليس فقط من لهجات ولغة فصحى٬ بل على أنماط متفاوتة الإنتاج الطبقي الاجتماعي٬ يعمل بها بصورة أخرى غير التي يذكرونها٬ لها تأثيراتها البينية في تطور بيئة منظومة إعادة إنتاجها الثقافي٬ ومراحله الأنتقالية اللاحقة٬ وما يعيشونه في معاملاتهم الواقعية٬ وبين ما هو موجود في تنوع وسائل إنتاج خطاب السلطة٬ التي ألفتها محمولات رمزية مهيمنة في توضيح أحكام المعنى وثقل سلطتها وكل ما فيه هذا الخطاب الاثقافي الاجتماعي من أساس الألفاظ الصورة التي يذكرون بها على ألسنتهم٬ وكل ما في هذا مستمد من تواصلاتهم من أقل الأبواب خدمة وتدريسا في الاعراف عموما ومقارنة ما انتهجت فيها من مناهج الذي تسلكه في قسم حياتهم المليئة بآعدة إنتاج بعضها في كثير من المسائل٬ في التقريب والتسهيل بنقل العبارة وترقيم المسائل وترتيبها٬ وبيان أصل كل معرفة بابها٬ وأدلة بعض مناط أحكامها وتعليلها٬ حتى يدرك السامع والمتعلم سبب هذا النقل مع سبب هذه الأحكام٬ ويفهم الصورة الأساسية الصحيحة لكل معاملة٬ وبعد طلك يوضح ما يدرك الفرق بين مقصود الخطاب سابقا بقائله على لسان "الترجمان" وبين ما يتعامل به الناس واجب القيام به حاليا٬ ب،ض،ح وأخلاص لظاهر جلي المضمون٬ إن شئتم.
وكما أوضحتها الباحثة في مقالتها المقطعية٬ عن أسئلتها الثلاثية الأبعاد٬ التي أستخدمتها على سبيل شذرات الأجابة والمقارنة. قصدت بهذا نصاب إعادة الإنتاج الثقافي أن يكون تأصيلا نوازل ثقافته ممارسة لمن أراد فيما بعد التوسع وخوض غمار هذا الإنتاج الثقافي٬ واراد الإبحار والعوم في رمزية الهيمنه في بحر غايات الترجمة الواسع المتلاطم الأستراتيجيات امواجها٬ فلا يحسن بطالب الترجمة العلم بها أن يبحث حكم نص٫ أو كلمة عن معاملة النقل للمعنى المقابل/المتلقي/الأخر ولم يكن له تأصيل سابق لفهم جذور حكم سديد بصنفها وتفرع أحتمالت أستخدامها٬ وتقرير تقديرات سدادة معاملة بيئتها عن أهلها٬ وبعد ذلك يدرك الفرق بين مقصود الترجمة عن آفذاد من سدد رمزية هيمنتها التقليدية في الثقافة العامة سابقا وبين ما يتعامل به الناس حاليا من كتاب ونقاد ومؤرخون بين ماهو موجود في كتبهم الأصلية التي هي تؤكد غزارة "هيمنة" بالفوائد الإيجابية عن مد التواصل والتفاهم وتطور منافعها العظيمة الثقيلة في تراثهم٬ وحكايات الفلكلور بجواهره النفيسة الجليلة٬ التى ألفها العلماء العاملون بعلم الاجتماع واللغة عن أهلها المخلصون٬ من أفنوا حياتهم للعمل والإنتاج٬ وسهروا حفاظا على صون ثقافة أصالة أجيالهم عن نقلها للشعوب في توضيح تبادل ما يحتكم نقل ترجمتها بلغة مخاطبة وجدانية معناها٬ تدرك بالفرق المقصود.
ليس موضوع الترجمة واللغة جددت وسائل إنتاجها الثقافي ذاتيا فقط٬ دون بحث آثر تأثرها من خلال وعي حاملها العصري الأجتماعي٬ من وقت لآخر أو الحاجة من لغة لأخرى٬ أي أهتمام تدارسها وبحثها علماء الاجتماع عن كثب٬ تفعيل مؤثرات تواصل علوم اللغة في التجديد والتغيير بقيمة الإضافة٬ الأمر الذي يجعل علماء الأجتماع تجديد الملاحظات من مرحلة لأخرى ومن وقت لآخر٬ ومتابعة التغير الظاريء نسبة تفريغ الضرورة والحاجة اللسانية بمتابعة أسلوب ومنهج النقل /الترجمة من لغة لأخرى؛ الأمر الذي يجعل التنبه إلى كل المسائل اللسانية٬ لأن ذلك سيتخرج بالمترجم نحو المتلقي عن مراد الأختصار والتبسيط والتأسيس والتأصيل. ويبين ما يتعامل به المتلقي أو الأخذ به الناس العلامة ومسودة ما حفظ مسبقا وأطال عافية حمايتها في الفلكلور من إنتاجها الثقافي٬ والحاجة المعبرة إليه؛ من تميز أطر بقية أجزاء وعيه التاريخي٬ وتحسين بعد خيارات مستوى ييسر ذلك مصادر أهتمام صناعة وترميم الواقع الاجتماعي بأكمال بقية متطلبات أحتياجاته٬ وأن ينفع بهذا نظم سيطرة ديمومة الصراع٬ كما ينفع أجزاء زيادة إنتاجها٬ وأن يجعل أسلوب منهج تطورها نزع معطيات الأداء والإعادة عليه قراءة واضحة٬ بل ويقرب ما خلص سبقه البحث وجها مقربا لجنبات الخطاب المفهوم أجتماعيا٬ ويقر تمييز البدائل الاستراتيجة عين وقرة٬ حيال التقدم والاستجابة آرسال أن ييسر ذلك منهما٬ والمساهمة المباشرة في إنجاح استدامة مشاريع اعمال التدريب والبحث والتطوير٬ إن جاز التعبير دقة.
مشاريع التدريب و البحث والتطوير تميزها صفتان اساسيتان مشتركة للترجمة في ذاتية المادة البحثية٬ إضافة علمية لا تغفلها مراحل التطوير للمشاريع٬ النظرية والتطبيقية٬ لان الأولى ترصد تطور بعض العناصر اللغوية العامة كالسلوك في "التصريف الأعتباري في التعبير" من مرحلة ما قبل الأنفتاح "الفطري" إلى القصدية الموجهة٬ صنعة المعرفة للمعنى٬ معرفة صريحة أو ضمنية٬ إلى المراحل المتأخرة٬ معتمدة في التقسيم مراحل التوظيف على الطبقات والأدبيات المقرؤة والمسموعة ببث أتصال السرديات في النقل والتفاعل٬ قديما أم حديثا. قد تجد ذلك ـ على سبيل المثال ـ ما يتداول في العصر الأموي العباسي والدويلات المتأخرة من نقل للأخبار سمات محددة وفق المتكلم من ناقل الخبر عن صاحبه بتقسيمات لغوية مميزة لكل مرحلة واتجاه ومناطق٬ مقارنة لكل مرحلة يتوافق النقل الأصطلاحي التي تميز طبيعتها الاجتماعية والثقافية المهيمنة في الوعي الباطن لتلك التقسيمات المتصلة بمراحلها والمنفصلة في خلقية صراعاتها٬ فك وتركيب وإضافة. والصفة الثانية الأخرى٬ المهمة ايضا٬ هي الترجمة في تعاملها مع الأداء الوظيفي الطبقي ـ اللغوي الخاص٬ بفصحي تلاوة القرأن الكريم عن إلقاء الشعر في النقل والأخبار من القصد والمعنى والتوكيد٬ لفظا ظاهرا متصل٬ واضحة الدلالة أم مقعدة العلامات٬ عصية غير صريح دلالية٬ تلك ما تتصل بالرموز فك إلى ظاهرة السلوك التي سيؤكدها الوعي الأجتماعي في تقبله "النقل" في مقدمات استقبالها (نصا قرأنيا / نصا آدبيا)٬ ما تفصح به مراحل التغيير عن سعة تمييز القبول/الرفض للخطاب٬ التي سنقلها ظاهرة تؤكدها سليقتهم اللغوية ـ الطبقة٬ وحسم ولاء حسهم الفطري لها في التصريف السلوكي أو "الأعرابي" عند العربي٬ كأحد أوضح الرموز لهيمنة الوعي هو رمز الفصحى القرأنية٬ الخطاب المهيمن٬ وتقسيمات النقل في تميزه تصنف وفق المراحل التاريخية العربية الإسلامية المتأخرة (أدباء ومؤرخين) الأدبيين العرب القدماء من توافق٬ ولتلك التقسيمات والتصنيفات سمات لغوية تميزها في التراجم عند النقل٬ وإن جاء هذا التنبه مبكرا جدا٬ إلا أن الفقد آيضا جاء قبل متصلا بالفتوحات العربية الاسلامية مباشرة٬ غير أنهم تعاملوا على تطوير اللغة بلوغا لتصانيف محتويات العلوم والفلسفة وخصائصهما عن رصيد وتطور للنحو وبلاغتها فيهما.
الميزة الاساسية في العلوم الاجتماعية تنظر للترجمة أهمية في فحص الرموز المهيمنة التي يترصدها تطورا في الاستخدام لها كظواهر بعينها وهي التغيير والاندماج للمضاف والمضاف إليه٬ وهي حال التصريف الأعرابي٬ وهو امر حسن في العلوم الأجتماعية إن لم يكن مفيدا في رصد الوضع اللغوي والثقافي العام لأفراد بميولهم٬ ورصد أداء المجتمع في توجهه الثقافي٬ الخاص به قبل وبعد الأنفتاح على لغات شعوب مجاورة أو مهاجرة٬ من تأثيرات حادة وسريعة متوافقة مع لغة الام ـ العربية ـ أو تشبيها لها عن القرأن فيها "رسما وتصريفا نحويا"٬ تصور ما لها من أندماج سليم وكامل٬ منعكس على لهجات متكلمها ـ اليوم ـ٬ تنبه ما كان قبل الفتح العربي الإسلامي٬ بمعنى الخلو من التصريفات الإعرابية الصرفة من المثنى وجمع المذكر/المؤنث السالم٬ تنقل تصورا واضحا عن التمايز للهجات واللغة عما لحق من تطور ما بعد الفتح٬ من محاولة اعادة أنتاجها الثقافي لما قبل الفتح في رمزية الهيمنة٬ لغرض تجديدها للغة تترجم ما تشبه لغة السلطة المهيمنة اليوم ثقافيا٬ وجعلها مفتوحة تتعرض أكثر فأكثر لعملية تهجين فوري واسعة من قبل صراع الهويات "الطبقية الناشئة والتابعة" من قبل غير العرب إبان تعلمها وترسخها في التعليم والممارسة بشكل سريع ومنظم٬ تسلم سدادها ما يراه التغيير من تفسير الأنهيار التي حشرت به الترجمات من آنتقالا حادا وسريعا التي تشبه التحكم في وجهات النظر للمعاني من خلال التداول الموضعي المرصود في استخدام ظاهرة نقل المفردات وتناولها بعينها كمآلوف تصريفي ثقافي عن سرعة إنتاج المعنى الفهم المبكر لها.
ولتلك الأسباب فجوات وإسهابات في تفاصيلها٬ لا يمكن بثها في هذا المجال الموجز والمحدد٬ لكن سننتقل إليها داخل مراحل لمقالات لها ما تعتمد التبريرات اللغوية والتركيبية والاجتماعية المعيشية٬ وتفاصيل كل طبقة من تباينات و وجهات نحو تبني الصراع في تلقيها وتقبلها والذود عنها في إعادة أنتاجها الثقافي وصراعها الطبقي المخبوء والمعلن إبان تعلم اللغات والترجمة عنها بشكلها السريع والمنظم٬ كما أكت عليه الباحثة البروفيسورة (إشبيليا الجبوري) والذي إشرنا إليه في المقدمة. ولكن أبرز ما يلفت أوجه النقد لتلك النظرية في أعادة الإنتاج الثقافي ورمزية الهيمنة٬ هو تعامل الترجمة مع التطور اللغوي في اللهجات الحضرية من خلال مزاولتها الأعمال التجارية والصناعة والتكنولوجيا وما تعكسه من أبعاد سياسية واقتصادية وثقافية في تبريرات لغوية تهيمن رمزيتها على التركيبة الطبقية لرد فعل ثقافتها المتشبه بالسلطة. والتطورات الثقافية للهيمنة لها مبررات تقدمها٬ من خلال سعة أنتشار تموضعها الجغرافي٬ الهيمنة المعلنة٬ لا من حيث كونها متشابهة مع العام للثقافات في كثير المناطق٬ إن لم نقل أغلبها٬ إلا أنها تعكس رمزيتها لما تركته من أثر ومن اثار التهجين الثقافي اللغوي٬ والصراع عن التصورات في المكتسبات٬ وحيازة القوى على حسن "الهبة" (إشبيليا)٬ وإرضاخ اللهجات لترجمات معينة٬ محددة هي الأخرى٬ نقلها إلى لغة السلطة المهيمنة٬ كلغة أيديولوجيا المدينة الجامعة مستقبلا. وايضا تدلل خلال دراساتها أن الترجمة تعقلن المفهوم للغة الأم٬ من خلال تعثر تعاليها والظن بعدم أهمية موقعها. غير أن اثبتت البحوث والدراسات الاجتماعية والاستراتيجية على أن تحديث المجتمعات وتحسين ثقافتها في الأندماج المشترك للتواصل في التهجين اللغوي عن طريق الترجمة٬ ليست سوى ممارسة تلقائية٬ وليس لها فاعلية حقيقية في مراحل التطور والتنمية٬ أي أن الشروط التي تنظم فيها الثقافة عناصرها٬ أندماجها يكون هجينا مستديما٬ وليس للغة فيها إلا خاضعة للثقافة الأم ـ ليست أكثر من ضيافة لا قيمة إضافة ـ لأنها بالضرورة ستكون هجينا لغويا تساهم في عملية من عمليات أنتاج الثقافة للعمليات الأولى لها٬ لتعلم لغة تماثلها باللفظ تناظرها بالمعنى.
ولكن نظرية الترجمة في ظاهرها واطارها العام٬ على الرغم من محاسن وعيوب النظرية٬ فأنها أخدة بتوليد الخطاب والتخصيب لتجديد المعاني في التواصل؛ التي أكدتها وسائل الاتصالات التقنية الحديثة طرحت بعض أوجهها ليس بتداخل اللهجات للأفراد الحضرية الحديثة٬ بل خلقت عن هذا "الهجين" تصورات عن الإندماج الثقافي في إعادة تنسيق الخطاب الموجه لدى تبني التهجين اللغوي العام في أوساط مشاغلها الوظيفية والتعلم في ظب بية لغوية شكلت الترجمة فيها تفاعل الغالبية من الفئات السكانية٬ حديثا وقديما٬ كما هو الحال في أصول إعادة الإنتاج الثقافي٬ وهيمنته في الخطاب العام لأوساط البصرة والكوفة وبغداد٬ وفي التواصل لنقل الأخبار في الفسطاط والرملة والرباط والقيروان وإشبيليا و نيسابور٬ ووإلخ... في ظل الفتح العربي الإسلامي التي توسع وأندمجت التراجم للغات في التعلم "الهجين اللغوي" في تطور الثقافة وإعادة تطور أنماط الإنتاج للحاجات والرغبات من رموز ثقافية لها من التراث فيها الغالبية هيمنة خاصة وكبيرة تعتمدها لتحسن أحوالها زيادة في الصراع.
وعليه٬ نحن بحاجة كبيرة لجهد مثابر في تطوير وحدة آلية التفاعل بين الشعوب٬ في ترجمة الغاية النبيلة من اللغة عند أتقان اللغات٬ تحسين عمومية المعاني المشتركة التي تعتمدها تلك النظريات على تطور علوم اللغة٬ أندماجها الاجتماعي الصحي ثقافيا لموروثات شعوبها٬ أتقان تعلم التواصل الأخلاقي الناجح أيضا٬ من أزعام النرجسي لتفوق الهاجس اللغوي الهجين في الاستحواذ على السلطة وأخضاع تراتبية الايديوجيا. والدعوة لتقدم لنا نظرية الترجمة من أطوار التعليم والتعلم في ظل بيئة لغوية شكل تفاعل جدية أنجاح حالات فريدة من الالتزام الاخلاقي للنقل من التطور اللغوي٬ وأن تجعل درسها الممارس ماسا بشكل كاف بالعناية بالهدف والغايات التبيلة الكبيرة بين الامم٬ كي تعم الفائدة والاهتمام في تطور مساهماتها في تقديم العلوم الاخرى فيها تتسع الفائة بأعادة أنتاج ثقافة تميزها أنفتاح لتعلم لغات أشمل فيها تستقر المعنى الغالبية من السكان.
وقصدت بهذا المقال ما يلحق بهذه الخاتمة أن يكون ما سنلحق بالموضوع ذاته تأصيلا لما آراد الغمار به فيما بعد كل من الباحث البروفيسور(ابوذر٬ الغزـالي٬ إشبيليا٬ وأكد)٬ التوسع لحلقات٬ كل حسب أختصاصة٬ ليضفي شكل أوفر معرفة وتصنيف٬ بسبب تفادى لبس كل مسألة في الموضوع وتفرعاته التخصصية٫ ما قد يقع من تجنب لبس وأخطاء غشاوة المتخصص٬ أو من لم يكن لديه تأصيل سابق لأحكام باب هذه الحيثيات المعرفية في غير بابها لدى القارىء الكريم.
والشكر والأمتنان اتقدم بها؛ لأسرة وفريق عمل الموقع (الأنطولوجيا) املين للجميع التوفيق. سأكون سعيدة ومرحبة بأي سؤال قادم أستقبله عن الموضوع.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
• المكان والتاريخ: طوكيـو
ـ الغرض: التواصل والتنمية الثقافية
ـ العينة المستهدفة: القارئ بالعربية (المترجمة)
** الباحثة البروفيسورة إشبيليا الجبوري٬ الترجمة إعادة هنسة إرادة الأختيار ١ـ٣ ٬ موقع الأنطولوجيا٬ عن أخر تاريخ دخول الموقع متابعة 11.07.21 رابط المقال٬ ادناه:
البروفيسورة إشبيليا الجبوري - الترجمة إعادة هندسة إرادة الأختيار 3 ـ 3 الترجمة عن اليابانية أكد الجبوري
بين تصاميم إنتاج الثقافة ورمزية استدلال الهيمنة ؛ ما دور المؤسسات التعليمية لحقل الترجمة بنياتها الأستراتيجية تكون فيها المؤثرات الفاعلة تدفع الفرد بأنشطة ثقافية تحفزه بإيجابية معرفية لإنتاج ثقافة يمارسها في التفكير؟ هذه القواعد الأولى الأساسية...
alantologia.com