أقرب إلى النهر اضاءة عمق إلى الشوق البجعة مرهفة.! *** فراشة في الرحلة٬ جنحها مشدود جانب حقيبتي.! *** نوبة غريبة من الآبار في لحظة إنطلقت أعزف فلوت.! *** أكثر ثناءا مجداف بلمسة ماء وئام الجرف رد سر القافية.! *** كلاهما غضب وحظر في الحقول المثيرة لنداء أحراش الهروب لبس وعد مقنع.! *** تشكلت في القمة حيث تزف الأزهار رؤوس النحل.! *** الجبال لملمت أعشابها الغزلان لها لعبة الصوان العصافير تغني لقلوبنا.! *** أسمع جلجلة كلمات تطفو أوراق الأشجار تهرب صغيرة.! *** تتشابك الأمواح مع بريق الشمس المتوهجة اجنحة البجعة مثيرة.! *** آغمس الأغصان في الساقية تهبط فراشة تضرب مجرى الماء بلطف.! *** يرتفع رأس الجرف أغرز المجاديف في البحيرة أغصان الاشجار تداعب القارب.! *** ظللت كتابي قطتي "بربارا" سرقت طريقي بصمت.! *** في الزورق أترجم قصائد بحركة محسوبة أرتشفت نجمة.! *** البطة ومعزتي معي أنا أتدفق معهن في الحقل أنط٬ يرفع الجرف رأسي بقوة.! *** عند الفجر مثل البجعة تحلق وردة القارورة.! *** أعزف الفلوت اللحن ـ٬ عودة إلى الحقول أضم حمامتي.! *** طوكيـو ـ 21/29/11 |
قم |